الصفحه ٣٤ : الله بن عبد الكريم ، لكن قيل في ولادته أنها كانت بعد نيف ومائتين ، وذكر
ابن ابي حاتم أن أبا زرعة هذا
الصفحه ١٢١ : / ابن الصباغ المالكي : ٢٥١ ، الفصل الثامن.
الصفحه ١٥٠ : المهمة / ابن الصباغ المالكي : ٢٤٤ ، الفصل الثالث.
الصفحه ٥٣ : معروف ـ للإمام الشرعي لكي يصرفها في مواردها. ولانريد أن نسترسل في إيراد الامثلة على ذلك ، ونكتفي بعرض
الصفحه ٣٥ : القشيري مولاهم النيسابوري ، ولد سنة نيِّف وسبعين ومئة في أيام الإمام
مالك ، ورحل سنة نيف وتسعين. سير أعلام
الصفحه ١٨٩ : العراقيِّ غيرُ غليظةٍ ، فما عندك في جمع ابنِ عمِّك علينا أهل الشرك وأصحاب المقالات ؟ » فقلتُ : جُعلت فداك
الصفحه ١١٥ : ما يشاء ، وإنَّ مما أحدث أن لا تكلّموا في الصلاة »
(٢).
وبإسناد عن أنس بن مالك أن نبينا
الصفحه ١٢٠ :
: «
إنّ الله عزَّوجلَّ لم يطع بإكراه ، ولم يعص بغلبة ، ولم يهمل العباد في ملكه ، وهو المالك لما ملكهم
الصفحه ٣٣ :
شابٌ في أيام مالك »
(١).
ثانياً
: البصرة
جاء في بعض الروايات أن الإمام الرضا عليهالسلام سافر
الصفحه ٥٢ : وعلي ابنه في حجره وهو يقبّله ويمصّ لسانه ، ويضعه على عاتقه ويضمه اليه ، ويقول : «
بأبي أنت وأمي ، ما
الصفحه ٦٠ : أقرّ بإمامته :
عن المفضل بن عمر ، قال : دخلت على أبي
الحسن موسى بن جعفر عليهالسلام
وعلي ابنه في حجره
الصفحه ١٦ : السجون المظلمة كما كان الحال مع أبيه الكاظم عليهماالسلام
من قبل ، بل وضعوه في قصور شاهقة وأبنية فارهة
الصفحه ١٧٣ :
حتى كافأته في ولده
بما فعلت) (١).
وذات الرأي ينقله صاحب الفخري : من أن
زينب بنت سليمان بن علي بن
الصفحه ٥٧ :
، فأشهدنا لعلي ابنه بالوصية والوكالة في حياته وبعد موته ، وأن أمره جائز عليه وله ، ثم قال محمد بن زيد
الصفحه ٦١ : الحسن عليهالسلام
قبل أن يحمل إلى العراق بسنة وعلي ابنه عليهالسلام
بين يديه... قال : « من ظلم ابني هذا