الصفحه ١٢٧ : الناس يميناً
وشمالاً فالزم طريقتنا ، فانه من لزمنا لزمناه ، ومن فارقنا فارقناه ، ان أدنى ما يخرج به
الصفحه ٢٥ : » (٢).
أما أمه فعلى الرغم من وجود الاختلاف في
اسمها وكنيتها ، فهناك اتفاق على كونها من أفضل نساء زمانها من
الصفحه ٤٠ : عليهماالسلام
في رجل واحد هو أبو جعفر محمد بن علي (٣) ، بينما نجد صاحب
(المجدي في أنساب الطالبيين) يحصر عقبه في
الصفحه ٧٢ : رسولاً نبياً صاحب رسالة ، مبتدأة في أصغر من السن الذي فيه أبو جعفر عليهالسلام
» (٣).
ثالثاً
: هوية
الصفحه ١٧٣ :
حتى كافأته في ولده
بما فعلت) (١).
وذات الرأي ينقله صاحب الفخري : من أن
زينب بنت سليمان بن علي بن
الصفحه ١٣٤ :
صاحبه »
(١).
وقد أكّد الإمام الرضا عليهالسلام علىٰ هذه
الحقيقة المهمة ، حقيقة التلازم بين
الصفحه ١٣ : العباسيين سوف
يضعون الإمام عليهالسلام
في دائرة الضوء ، يراقبون تحركاته ، ويحصون أقواله وأفعاله ، ونتيجة
الصفحه ٥٣ : معروف ـ للإمام الشرعي لكي يصرفها في مواردها. ولانريد أن نسترسل في إيراد الامثلة على ذلك ، ونكتفي بعرض
الصفحه ١٦٠ : النّصارى ، فإنّي بريء من الغالين ».
وسئل عليهالسلام
ـ في الرواية نفسها ـ عن قول الغلاة (لعنهم الله) في
الصفحه ١٧١ :
وحركة أخرى فى اليمن ضد السلطة العباسية (٣)
، كما تمرد الحسين بن الحسين الأفطس بمكة أيضاً (٤). واتصلت
الصفحه ٤٧ :
قال له : فدلالة
الإمام فيما هي ؟ قال : « في العلم واستجابة الدعوة.. »
(١).
ومن الواضح أن الإمام
الصفحه ٨٠ : جعفر ، قال : قال لي علي بن عبيد الله بن الحسين بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (صلوات الله عليهم
الصفحه ٤٥ : القرآن فيه تفصيل كل شيء بيّن فيه الحلال والحرام والحدود والأحكام وجميع ما يحتاج إليه كملاً فقال عزّوجلّ
الصفحه ٦ : ، والتكامل التاريخي المتجسّد في سيرة واحدة تمتد قرنين ونصف القرن.
فإذا
كان لون الشهادة هو الغالب على سيرة
الصفحه ١٤٢ : ء »
(٣).
وينقل لنا عليهالسلام
حديثاً عن جدّه زين العابدين عليهالسلام
مبيناً فيه الاقتران في الدنيا بين الدعا