الصفحه ١٩٢ :
حق ويجيبه في أكثر أحواله بما يُغيظه
ويحقده عليه ، ولا يُظهر ذلك له ، وكان عليهالسلام
يُكثر وعظه
الصفحه ٧٣ :
العامة جميع ما في الكون
، فعن الحسين بن خالد ، قيل للإمام الرضا عليهالسلام
: .. يابن رسول الله
الصفحه ١٥٣ :
قال الطبرسي : قد ضمّن الرضا عليهالسلام في كلامه هذا أن
العالم لا يخلو في زمان التكليف من صادق من
الصفحه ٦٧ : حجة منهم في كل عصر وزمان وفي كل وقت وأوان وهم العروة الوثقىٰ وأئمة الهدىٰ.. »
(١).
وكانت تعقد في
الصفحه ٤٨ : حياة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
لأهنئها بولادة الحسين عليهالسلام
فوجدت في يدها لوحاً أخضر ظننت
الصفحه ٦٥ : بن عمّار ، وعلي بن يقطين ، ونُعيمُ القابوسيّ ، والحسينُ بن المختار ، وزيادُ بن مروان ، والمخزومي
الصفحه ٤١ : علي الرضا (٢).
ويذهب صاحب (الصواعق المحرقة) إلى أن
الرضا عليهالسلام
: توفي عن خمسة ذكور وبنت
الصفحه ٦٠ : عليهالسلام
، وبيّن أنه يجمع بين خصائص أو سمات إمامين يشاركونه في الاسم ، قال الإمام الكاظم : « إني أُؤخَذ هذه
الصفحه ١٣٠ : عليهماالسلام
قال : «
رفع إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قوم في بعض غزواته فقال : من القوم ؟ فقالوا
الصفحه ١٠٤ :
أهل المقالات ، فلم
يقم أحد إلّا وقد ألزمه حجّته كأنه أُلقم حجراً ، قام إليه علي بن محمد بن الجهم
الصفحه ٣٤ : ء والفضلاء ورجال الحديث ، وعرض له أشهر حفاظ الحديث من أهل السنة في ذلك الزمان كأبي زرعة الرازي (٢)
، ومحمد
الصفحه ١٠٩ : تراجمته ، جوابه البديع للمأمون عندما طلب منه أن يستدل على مكانة الآل في القرآن حتى يكون ألزم للخصم مما
الصفحه ١٠٢ : بالباطل ، والتبست السنّة بالبدعة. والملاحظ أنه اعتمد في مناظراته مع أهل الإسلام على المنهج النقلي ـ من
الصفحه ٧٧ : أعلم منه بما كان في الزمان إلىٰ وقته وعصره ، وكان المأمون يمتحنه بالسؤال عن كلّ شيء فيجيب عنه
الصفحه ٨٧ : ساعد
الجد ، وحاجج رؤساء الأديان والملل في ذلك الزمان ، ومن خلال عملية مطارحة الأفكار أذعن قادة الفكر