الصفحه ٥١ :
وقد توصلنا من خلال البحث الى أن الإمام
الكاظم عليهالسلام
قد اتبع عدة أساليب للتعريف بإمامة ولده
الصفحه ٥٦ :
ـ يعني موسى الكاظم عليهالسلام : فداك أبي ، إني قد
كبرت وخفت أن يحدث بي حدثٌ ولا ألقاك ، فأخبرني
الصفحه ٩٣ :
فقال : « أتجدُ هذا في
الإنجيل ثابتاً يا جاثليقُ ؟! »
قال : نعم (١).
إن قراءة متمعنة ما بين سطور
الصفحه ١١٥ : بـ (التشريعات) ، فكما أن النسخ في التشريعات أمر جائز وسائغ ، كذلك البداء في التكوينات أمر سائغ وممكن وجائز.
ثم
الصفحه ١٣٠ :
فإمامنا عليهالسلام
يريد للمؤشر الإيماني أن يرتفع لدينا وأن نصل إلى حقيقة اليقين المتمثل بالصبر
الصفحه ١٣١ : الاستماع ، وهنا تستدعي الضرورة في أحيان كثيرة أن نتربى على الاعتصام بالصمت في حالات الانفعال أو المواقف
الصفحه ١٣٦ : الآية : ( وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ
لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ
الصفحه ١٥٩ :
حول الغلاة ، يمكننا تحديد موقفه منهم من خلال النقاط التالية :
أولاً
: إن الغلو كان نتيجة الوضع في
الصفحه ١٧٦ :
ثانياً : العوامل الموضوعية :
ان قراءة معمقة لما بين سطور أحداث تلك
الفترة تكشف لنا عن تفاعل
الصفحه ١٧٧ : رواه الصدوق من
أن ذا الرياستين قال للمأمون : (ان ذنبي عظيم عند أهل بيتك وعند العامة والناس يلومونني
الصفحه ١٨٠ : المتعاظمة ، ولكننا نعيد التأكيد على أن المأمون قد استوعب حجم المتغيرات الداخلية ، وعرف أن ميزان القوىٰ أخذ
الصفحه ١١ :
بالجلودي ، وأمره ان
ظفر به أن يضرب عنقه وأن يغير على دور آل أبي طالب ، وأن يسلب نساءهم
الصفحه ١٤ : الشعبية ويحدثها في كل شيء ، وكان من عادته قبل أن يصل تلك المنطقة أن يرسل إليها رسولاً يخبرهم بمقدمه إليهم
الصفحه ٣١ : التي ذكر فيها أن الإمام الكاظم عليهالسلام دعاه إلى التمسك بالسرية التامة ، فإذا أذاع فهو الذبح ! وأشار
الصفحه ٥٩ :
ولدي »
(١). ومعلوم أن الإمام
الرضا عليهالسلام
أكبر ولد الإمام الكاظم عليهالسلام.
أسلوب
الوصية