الصفحه ١٨٤ : عليهمالسلام
من مبادىء لاتقرّ التعاون مع الحاكم الظالم وترفض إعطاء الشرعية له ، ولكن « القبول » يحتاج إلى تفسير
الصفحه ٤٥ : كتاب الله تعالى فهو كافر ، هل يعرفون قدر الإمامة ومحلها من الأمة فيجوز فيها اختيارهم ؟ ان الإمامة أجلّ
الصفحه ١١٨ : مِنْ عُمُرِهِ إِلَّا فِي كِتَابٍ ) (٣)
؟!
قال سُليمان : هل رويتَ فيه شيئاً عن
آبائكَ ؟ قال : نعم
الصفحه ٨٩ : هل
نطق الإنجيل أنَّ يوحنّا قال : إنَّ المسيح أخبرني بدينِ محمد العربي وبشّرني به أنّه يكونُ من بعده
الصفحه ٦٢ : هدىٰ : عن الحسن بن علي الوشا ، قال : قلت لأبي الحسن الرضا عليهالسلام
: هل تبقى الأرض بغير إمام ؟ فقال
الصفحه ٩٠ : عليهالسلام : «
هل تعلم يا يهودي أنَّ موسى أوصى بني إسرائيل ، فقال لهم : إنَّهُ سيأتيكُم نبيّ هو من إخوتكم فبه
الصفحه ١٣٧ : هل هو خالص لله أم لا ؟ فليس العمل المجرّد في الإسلام هو المطلوب ، وإنما العمل المقترن بدوافع نبيلة
الصفحه ١٦٢ : شرعي مفترض الطاعة ، بمزاعم واهية نسجوها من خيالهم لتبرير استئثارهم بالحقوق ، ولم تقتصر ضلالتهم على
الصفحه ١٦ : ليس مما ادعى لنفسه في قليل ولا كثير ، وأن هذا الأمر لنا دونه ، وقد خشينا إن تركناه على تلك الحالة أن
الصفحه ٤٠ : بدايتها وحتى نهايتها ، دون أن يملك القدرة على التخفيف من حدتها ، حيث لاسبيل له الى ذلك ، وربما كان ينتظر
الصفحه ٩٨ : عليهالسلام أن أصحاب زرادشت
تضيق عدسة الرؤية لديهم فيؤمنون بالأخبار الواردة من قبل آبائهم عن زرادشت دون غيره
الصفحه ١٠٨ : سور هائل من التعتيم ، فأزال إمامنا سوء الفهم الحاصل ، وحدّدَ المعنى المراد.
والملاحظ أنه استعمل
الصفحه ١٢٢ : العربية الأصيلة ، التي يتباهى بها البعض دون أن يعرف أبعادها وما تنطوي عليه من بُعد عبادي :
سأله رجل وهو
الصفحه ٩٤ : ؟ ».
قال الجاثليق : من قولك : «
إنَّ عيساكم كان ضعيفاً قليلَ الصيام قليل الصلاة » ، وما أفطر عيسى يوما قطُّ
الصفحه ٩٥ : والشَّياطين ولم نتخذه ربّاً من دون الله عزَّوجلَّ ، ولم ننكر لأحدٍ من هؤلاء فضلهم ، فمتى اتخذتم عيسى ربَّاً