الصفحه ١٨٧ : ، ولقد حمل إلى الكوفة مكرهاً ، ثم أشخص منها على طريق البصرة وفارس إلى مرو (١).
وتوجد شهادة جماعية من
الصفحه ٩٧ : من مضى ومن بقي إلى يوم القيامة ، ثمَّ كان يُخبرهم بأسرارهم وما يعملون في بيوتهم ، وجاء بآيات كثيرة لا
الصفحه ٣١ : التضييق عليه ممن عاصره من العباسيين كالمنصور والمهدي والهادي ، وبقي سلام الله عليه يحمل إلى السجن مرة
الصفحه ١٢ : السجون أكثر من مرة على الرغم من تصريحه لهم بعدم الخروج عليهم ، مع كل ذلك أمر المهدي العباسي (١٥٨ ـ ١٦٩ هـ
الصفحه ٥٥ : »
وأشار بيده الى الرضا عليهالسلام
«
وقد نحلته كنيتي ، وهو الخلف من بعدي ، فادخل عليه وهنّئه بذلك ، واعلم
الصفحه ١٩٠ : وقد عرضتا عليه ؟! بدل السؤال الذي أثاره البعض بعد قبوله : لماذا قبل ؟
أضف إلى ذلك أن الإمام
الصفحه ٧ :
من دور على هذين الصعيدين.
إلى
جانب ذلك فإن الأمم الحيّة تُحيي ذكرى عظمائها وعلمائها ، وتستمد من
الصفحه ٨٣ :
مصارع أولاد النبي محمد
فوهب لهما عشرين ألف درهم من الدراهم
التي عليها اسمه ، وكان المأمون أمر
الصفحه ٢٥ : » (٢).
أما أمه فعلى الرغم من وجود الاختلاف في
اسمها وكنيتها ، فهناك اتفاق على كونها من أفضل نساء زمانها من
الصفحه ١٥ :
الى نفسه ، واستولى
على دمشق والمنطقة المحيطة بها ، وكاد أن يقيم حكماً أموياً في بلاد الشام
الصفحه ٨٦ : الإسلامي من خلال التصدي للتيارات الفكرية ذات الصبغة الانحرافية والتحريفية.
وتجدر الإشارة إلى أن الأدوار
الصفحه ٣٠ : ، وإشارات إليه بالخلافة ، وأخذوا عنه معالم دينهم ، ورووا عنه من الآيات والمعجزات ما يُقطع به على حجّته وصواب
الصفحه ١٦٧ : ، فاجأ رجال الفكر والسياسة في زمانه وأثار موجةً من ردود الفعل المختلفة ، أخذت تتسع دائرتها إلى وقتنا
الصفحه ٩ : ) (١)
، فقد كان إمام زمانه وكان الشاهد على عصره ، لما اتصف فيه من كمالات كثيرة : «
فيه العلم والحكم والفهم
الصفحه ٥٢ : القندي روى هذا الحديث ثم انكره بعد مضي موسى عليهالسلام
وقال بالوقف ، وحبس ماكان عنده من مال موسى بن جعفر