الصفحه ١٠١ : المكاره عنه وجرّ المنفعة اليه ، علمت أن لهذا البنيان بانياً ، فأقررت به ، مع ما أرى من دوران الفلك بقدرته
الصفحه ١٠٤ :
أهل المقالات ، فلم
يقم أحد إلّا وقد ألزمه حجّته كأنه أُلقم حجراً ، قام إليه علي بن محمد بن الجهم
الصفحه ٢٤ : أنت وأمي أنتم الأئمة المطهرون والموت لايعرى منه أحد ، فاحدث اليّ شيئاً القيه الى من يخلفني ، فقال لي
الصفحه ٧٢ : أبي الحسن الرضا عليهالسلام
بخراسان ، فقال قائل : يا سيدي إن كان كون فإلىٰ من ؟ قال : «
إلى أبي جعفر
الصفحه ١٢٥ : يُؤمَرون بدخول الجنّة ، فمن هذا المقام ينظرون إلىٰ ربّهم كيف يثيبهم... أي : النظر إلى ما وعدهم ـ عزَّوجلَّ
الصفحه ١١٤ : المتقدم للبَداء ، والحال أن الشيعة يتبرأون من هذه التهمة الشنيعة ، وهم يكفّرون كل من ينسب الجهل إلى الله
الصفحه ١٧ :
ومن أجلى الشواهد على ذلك أن المأمون
وجد في يوم عيد انحراف مزاج أحدث عنده ثقلاً عن الخروج الى
الصفحه ١٨٨ : شيئاً ، فولاه المأمون حجابة الرضا عليهالسلام
فكان لايصل إلى الرضا عليهالسلام
من أحبّ وضيق على الرضا
الصفحه ١٨١ : أو من جهة معارضي ولاية العهد من العباسيين الذين يخشون على سلطانهم ومصالحهم عند انتقال الخلافة إلى
الصفحه ١٧٦ : عوامل موضوعية عديدة دفعت المأمون إلى التقرب من العلويين وتنفيس الاحتقان بين البيتين العلوي والعباسي. ومن
الصفحه ١٣٩ : : مامعنى ذلك ؟ قال : «
التوسعة في المجلس والطيب يُعرض عليه »
(٢).
نخلص من هذا كله إلى القول بأن الإمام
الصفحه ١١٠ : محمد من ذلك فضلاً لا يبلغ أحد كنه وصفه إلّا مَن عقله ، وذلك أن الله عزّوجلّ لم يُسلم على أحد إلّا على
الصفحه ٥١ :
وقد توصلنا من خلال البحث الى أن الإمام
الكاظم عليهالسلام
قد اتبع عدة أساليب للتعريف بإمامة ولده
الصفحه ٧٧ : الإمام عليهالسلام
اسم على مسمىٰ ، فيقول : كان والله رضىً كما سمي (٢).
وهناك شهادة أخرى من كاتب ٍ كبير
الصفحه ٤٠ : بدايتها وحتى نهايتها ، دون أن يملك القدرة على التخفيف من حدتها ، حيث لاسبيل له الى ذلك ، وربما كان ينتظر