الصفحه ١٩ : في احياء السنة النبوية الشريفة على ضوء مدرسة أبيه عليهماالسلام
، فبلغ به الأمر أن يبعث إلى هشام بن
الصفحه ١٤٥ : : عن عبيدالله بن عبدالله الدّهان ، قال : دخلت على أبي الحسن الرضا عليهالسلام
فقال لي : «
ما معنى قوله
الصفحه ١٦٦ : : «
ما لك حيّرك الله » ، فوقف عليه بعد الدَّعوة (١).
لقد كان الواقفة من أشد الناس عناداً
للحق لأنهم لا
الصفحه ١١١ : إلى دينهم ، ويقولون : انه أفضل من دين الإسلام ! ».
فقال المأمون : فهل عندك في ذلك شرح
بخلاف ما قالوه
الصفحه ١٠٦ : عليهالسلام إلى الطُّور وسأل الله تبارك وتعالى أن يُكلّمه ويُسمعهم كلامه ، فكلَّمه الله تعالى ذكره وسمعوا من
الصفحه ١٣٧ : قاعدة عبادية ، هي : « من عمل لغير الله وكله
الله إلىٰ ما عمل ».
عن محمد بن عرفة قال : قال لي الإمام
الصفحه ٥٧ :
ما حبسك ؟ قال : دعانا
أبو ابراهيم عليهالسلام
اليوم سبعة عشر رجلاً من ولد علي وفاطمة عليهماالسلام
الصفحه ١١ :
بالجلودي ، وأمره ان
ظفر به أن يضرب عنقه وأن يغير على دور آل أبي طالب ، وأن يسلب نساءهم
الصفحه ١٥٣ : معرفته بالعقل ، ولولاه لما عرف الصادق من الكاذب ، فهو حجة الله على الخلق أولاً (١).
مما تقدّم يبدو لنا
الصفحه ١٥٧ : المقاييس التي أدت إلى زوال جملة من المذاهب الفكرية او الفقهية كانت متوفرة على أشدها بإزاء مذهب التشيع
الصفحه ٣٢ : الشيعة ـ كما أسلفنا ـ قد حذره من سيف هارون الذي يقطر دماً ـ حسب تعبيرهم ـ ودعوه إلى مراعاة التقية
الصفحه ٧١ : محمد بن علي عليهالسلام حيزاً كبيراً من
عناية الإمام الرضا عليهالسلام
، وذلك بسبب تأخر ولادته ومن ثم
الصفحه ٣٦ : السلام الهروي ، وهو
من أعلام عصره : ما رأيت أعلم من علي بن موسى الرضا عليهالسلام
ولا رآه عالم إلّا شهد
الصفحه ٣٩ :
على عاتقه ، يسبغ عليه عطفه وحنانه ، ويرعاه من دون إخوته رعاية خاصة فقد كان يعلم بأنه سوف يخلفه للامامة
الصفحه ٩٥ : جاز لكم أن تتَّخذوا اليسع وحزقيل ربّاً ، لأنَّهما قد صنعا مثل ما صنع عيسى من إحياء الموتى ، وغيره أنَّ