الصفحه ٦١ : الحسن عليهالسلام
قبل أن يحمل إلى العراق بسنة وعلي ابنه عليهالسلام
بين يديه... قال : « من ظلم ابني هذا
الصفحه ١٤٦ : وتربيته ، فأقل ما يتوجب لهما من الحقوق وجوب مداراتهما وعدم عقوقهما ، إذا كانا على قيد الحياة ، أما إذا طوى
الصفحه ١٧٢ : ينظر إلى علي بن أبي طالب عليهالسلام
نظرة تقدير ، ويرى أنه أحق بالخلافة من باقي الصحابة. ونتيجة لذلك
الصفحه ٨٩ : : «
ما تقول في يوحنا الدَّيلمي ؟! » قال : بخٍ بخٍ ، ذكرت
أحبَّ النّاس إلى المسيح.
قال : « فأقسمتُ عليك
الصفحه ١٣٦ :
الناس ، فقال له : «
لا تحلف يا هذا ، خير مني من كان أتقى لله تعالى وأطوع له ، والله ما نسخت هذه
الصفحه ٩٨ : عليهالسلام
أن يدلّهم على الطريق السوي ويوقفهم على أفق أرحب ، وأن يخرج بوعيهم من قفص التقليد :
دعا الإمام
الصفحه ٩٣ : إلى أن إمامنا عليهالسلام
حاول إصلاح الفكر والمقولات والرؤى لأقطاب أهل الأديان والملل من خلال الحجج
الصفحه ١٦٠ : هذا
إلهاً فليس منكم أحد إلّا وهو إله لمشاركته له في هذه الصفات الدالات على حدوث الموصوف بها ».
ثم
الصفحه ١٦٣ :
ألف دينار ، وعند علي
بن أبي حمزة ثلاثون ألف دينار.
قال : فلما رأيت ذلك وتبين الحق وعرفت
من أمر
الصفحه ٤٤ : علماء الإمامية وعلومهم في زمنه ـ على الأصح ـ عالج المرتضىٰ مسألة الإمامة من جميع جهاتها كمبدأ ديني
الصفحه ١٠٩ : تراجمته ، جوابه البديع للمأمون عندما طلب منه أن يستدل على مكانة الآل في القرآن حتى يكون ألزم للخصم مما
الصفحه ٩٦ :
الأكمه والأبرصَ والمجانين يُتَّخذُ
ربّاً من دونِ الله فاتَّخذ هؤلاء كلَّهم أرباباً ، ما تقولُ يا
الصفحه ١٩٥ : الستراتيجي بشأن صيغة النص ، وان الإمام هو الذي انتصر عليه في هذا المجال ، فآثر أن يكتفي بما حققه من أهدافه
الصفحه ١٤٧ : يوقظ إمامنا عليهالسلام خير ما في نفس
الإنسان من أحاسيس خيرة وعواطف نبيلة تجاه والديه ، ويكشف عن
الصفحه ١٤٣ : نظرنا عليهالسلام إلى نقطة مهمة ، وهي
عدم القنوط واليأس عند تأخر إجابة الدعاء ، فالقنوط أو اليأس نوع من