الصفحه ٨٠ :
ومن الشواهد على الإجلال والهيبة التي
لقاها من علماء عصره ، وحتى من أهل بيته ، ما جاء عن سليمان بن
الصفحه ١٦١ : ، وأنا أبرأ إلى الله تعالى ممن يغلو فينا ويرفعنا فوق حقنا كبراءة عيسى بن مريم عليهالسلام
من النصارى
الصفحه ٦٩ : عَمَلٌ غَيْرُ صَالِحٍ فَلَا تَسْأَلْنِ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنِّي أَعِظُكَ أَن
تَكُونَ مِنَ
الصفحه ١٣ : ودعا الى نفسه ، فقال هارون : واعجباً من هذا ! يكتب أن علي بن موسى قد اشترى كلباً وكبشاً وديكاً ، ويكتب
الصفحه ٢٩ : أو هناك..
وجاء دور أبي جعفر المنصور ، ثاني خلفاء
بني العباس ، فلم يستطع تحمّل ما يراه من امتداد مجد
الصفحه ١٥٢ : الإلهية.
أما النظرية الإسلامية في علم الاجتماع
فتأخذ بنظر الاعتبار عامل الغيب ، وتعده من أبرز العوامل
الصفحه ١٨٢ : »
، فأجابه المأمون إلى ذلك وقبلها على هذه الشروط.. (١).
وسوف يتضح لنا من الشواهد التاريخية أن
الإمام
الصفحه ١٣٣ : له المأمون : ما أحسن هذا ، من
قاله ؟! فقال بعض فتياننا ، قال : فأنشدني أحسن ما رويته في السكوت عن
الصفحه ٦٨ : ، فهل تحرّم الصدقة على الآل ؟ »
فقالوا : نعم ، قال : « فتحرّم على الأُمة
الصفحه ١٧٨ : العباسي له. يذكر الطبري من بين أحداث سنة ٢٠١ هـ ما كان (من مراودة أهل بغداد منصور بن المهدي على الخلافة
الصفحه ١٠٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
ما بنفسه من أمر زواجه بزينب بنت جحش فقد أطلعه الله تعالى على أسماء أزواجه فوجد اسم زينب مع أسمائهن
الصفحه ٩٢ :
فمحمد صلىاللهعليهوآلهوسلم ، أتنكر هذا من
التَّوراة ؟! » قال : لا ما
اُنكرهُ.
ثمّ استعرض
الصفحه ٥٣ : ومعه مال ومتاع ، فقلنا : ما هذا ؟ قال : هذا للعبد الصالح عليهالسلام
أمرني أن أحمله إلى علي ابنه
الصفحه ١٢٩ : السيطرة على نفسه وكبح جماحها ، وإيقاظ خير ما في النفس البشرية من قيم ومشاعر وأحاسيس ، وتسعى إلى استئصال كل
الصفحه ١٣٨ : الرّزق القليل فإنه يكفيه من العمل القليل »
(١).
فالإمام يذمّ ـ بصورة ضمنية ـ التكالب
على الدنيا ، ويرىٰ