الصفحه ١٤ : حركة فكرية واسعة سرعان ما أثمرت بوقت قصير.
وهناك روايات تاريخية تُلقي ضوءاً على
حقيقة ما قلناه ، فقد
الصفحه ٤٦ : البحار ، الإمام الماء العذب على الظمأ ، والدال على الهدى والمنجي من الردىٰ ».
ثمّ يضيف قائلاً : «
فمن
الصفحه ١٦٤ : لك
من ذلك شيء ، وإن كان قد مات على ما تحكي فلم يأمرني بدفع شيء إليك ، وقد أعتقت الجواري وتزوجتهن
الصفحه ٧٨ : الفقهاء الذين اجمع أصحابنا على تصحيح ما يصح عنهم عند تسمية الفقهاء من أصحاب الإمامين الكاظم والرضا
الصفحه ٦٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
حتى أكمل له الدين وأنزل عليه القرآن ـ إلى أن يقول : ـ ولم يمضِ صلىاللهعليهوآلهوسلم
حتىٰ بيّن
الصفحه ٨١ : عليها من أخرج ماءها حتى توفر وكثر ، واتخذ من خارج الدرب حوضاً ينزل إليه بالمراقي إلى هذه العين فدخله
الصفحه ٩٤ : !
قال الرِّضا عليهالسلام : «
فإنَّ اليسع قد صنع مثل ما صنع عيسى ، مشىٰ على الماء وأحيا الموتى وأبرأ
الصفحه ١٢٠ : ، والقادر على ما أقدرهم عليه ، فإن ائتمر العباد بالطاعة لم يكن الله عنها صاداً ، ولا منها مانعاً ، وإن
الصفحه ١٨٥ :
وليس ثمة عبارة يمكن أن تقنع الباحث
بطبيعة الإمام عليهالسلام
في ولاية العهد أفضل من جملة « إني ما
الصفحه ١٧٣ : عبد الله بن العباس قد سألت المأمون عن سبب تحويله الخلافة من العباسيين إلىٰ بيت علي فأجاب : (ما رأيت
الصفحه ١٢٣ : الشواهد على تصدي الإمام عليهالسلام لهذا اللّون من
التحريف الذي طال الأحاديث ، ما جاء عن الحسين بن خالد
الصفحه ١١٥ : لايستلزم نسبة الجهل إلى الله سبحانه ، وليس في هذا الالتزام ما ينافي عظمته وجلاله (١).
وهناك آيات قرآنية
الصفحه ١٧٤ : (٢).
٢ ـ نذر المأمون :
وهناك من يُرجع هذا التحول إلى النذر
الذي قطعه المأمون على نفسه بأنه إذا ظفر بأخيه
الصفحه ١٥١ : ءٍ عليَّ منه إذا لم أقل ما يقول ؟ فقال أبو الحسن عليهالسلام
: «
أما تخاف أن تنزل به نقمة فتصيبكم جميعاً
الصفحه ١٩٤ :
وينهاه عن الإصغاء
إلى قولهما ، وعرفا ذلك منه فجعلا يحطبان عليه عند المأمون ويذكران له عنه ما