الصفحه ١٤٩ :
السؤال في وجهه لقضاء حاجته »
(١). ما أعظمه من موقف
تربوي أن يكون العطاء بدون امتنان ، ويحفظ كرامة
الصفحه ١١٦ : فرضه الله على أمته من خمسين صلاة في كل يوم ، وبعد أن راجع الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
ربّه عدة مرات
الصفحه ١٠٨ :
ثمّ طلب منه العلماء أن يستشهد بآيات
تدل على اصطفاء الله تعالى لآل البيت عليهمالسلام
في الكتاب ، فذكر
الصفحه ١٩٣ : في الدنيا فيسقط محلّه من نفوسهم ، فلما لم يظهر منه في ذلك للناس إلّا ما ازداد به فضلاً عندهم ومحلاً
الصفحه ١٣٤ : : «
التواضع درجات ؛ منها أن يعرف المرء قدر نفسه فينزلها منزلتها بقلب سليم ، لا يحبّ أن يأتي إلىٰ أحد إلّا مثل
الصفحه ٨٨ : عليهالسلام من الحوار الهادف ، المبني
على الدليل ، وسيلة إلى الإقناع ، وكان حواره عليهالسلام
مع أهل الأديان
الصفحه ١٣٠ : إزاءها.
ومن يعي بأنَّ الدنيا متقلبة الأحوال لا
يركن إليها ، ويوطن نفسه مسبقاً على ما يصيبه منها من
الصفحه ٩٩ : الصابئة :
ثم وصلت النوبة إلى عمران الصابىء ، وكان
واحداً من المتكلمين ، فسأل الإمام عليهالسلام
عن
الصفحه ١٧٧ : أبي علي الحسين بن أحمد السلامي ، في كتابه الذي صنفه في أخبار خراسان (١)..
ومما يدعم هذا الرأي ما
الصفحه ١٨٦ : ء على أتباعه وأهل بيته من القتل والمطاردة والتضييق وما إلى ذلك. أضف إلى ذلك أنه لو قتل ـ على أكثر
الصفحه ٣٧ : ، وأخذت تذيع على الناس ما يملكه الامام من طاقات هائلة من العلم والفضل ، كما ذهب معظمهم الى القول بإمامته
الصفحه ٤٥ : أو يقيموا إماماً باختيارهم
ـ إلى أن يقول ـ
فقلّدها علياً عليهالسلام
بأمر الله عزّوجلّ على رسم ما
الصفحه ١٦٩ : والله لأقتلنك قتلة ما قتلها أحداً من أهل بيتك. ثم أمر باسطوانة مبنية ففرغت وأدخل فيها ، فبنيت عليه وهو
الصفحه ١٢٧ : الناس يميناً
وشمالاً فالزم طريقتنا ، فانه من لزمنا لزمناه ، ومن فارقنا فارقناه ، ان أدنى ما يخرج به
الصفحه ١٨٤ : قبول ذلك على إكراه وإجبار بعد الإشراف على الهلاك ، على أني ما دخلت في هذا الأمر إلّا دخول خارج منه