الصفحه ١٩١ : ما اختاره الصدوق والمفيد وغيرهما من أجلّة أصحابنا أنه مضىٰ عليهالسلام شهيداً بسم المأمون
الصفحه ١٠٠ : لأن هؤلاء لا يؤمنون بالنقل أو النصوص من حيث الأساس.
سادساً
: الرَّد على الزنادقة
وإذا أمعنا النظر
الصفحه ٣٤ : بنيسابور قاصداً مرو انساب
صوته الهادىء يلف أرجاء هذه المدينة ليلامس الاسماع برفق ، ويلج القلوب المتعطشة إلى
الصفحه ١٩٩ :
الدالة على اصطفاء الأئمة : ............................ ١٠٨
٣ ـ مكانة آل محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٨ : ، عن أبي
الحسن موسى عليهالسلام
أنه قال : «
ابني عليّ أكبر ولدي وآثرهم عندي ، وأحبَّهم إليَّ
الصفحه ٧٤ : كان الإمام الرضا عليهالسلام يُسدي نصائحه لشيعته
بالتزام التقية ويثني أحسن الثناء على من تمسك بها في
الصفحه ١٠٣ : ذنب ولا خطيئة حتى الغلط والخطأ والسهو والغفلة والنسيان. ومعصومون كذلك عن كل ما ينفي الحشمة والكرامة
الصفحه ١٧٥ : ووفّقه للرشاد عرف من حقّنا ما جهله غيره ، فوصل أرحاماً قطعت ، وأمّن نفوساً فزعت ، بل أحياها وقد تلفت
الصفحه ١٤١ : ، والاستغفار هو الأسلوب الذي يرتضيه الرَّب لكسب عفوه واستجلاب رحمته ، وليس من شكّ في أن الاعتراف بالذنب مقدمة
الصفحه ١٩٨ :
٤ ـ الإشارة إلى كون
الإمام الرضا عليهالسلام من الأوصياء : ...................... ٥٣
ثانياً : أسلوب
التصريح
الصفحه ١٧١ : عليهالسلام
من ظلمه كبيراً كما أسلفنا ، وعموماً فقد كان العلويون يعانون الأمرّين من هارون حتى (ركنوا إلىٰ
الصفحه ٦٧ : واخذل من خذله وأعن من أعانه ، علي بن أبي طالب عليهالسلام
أمير المؤمنين وإمام المتقين وقائد الغر
الصفحه ٤٣ : الإمامة أمرٌ
الهي وجعلٌ رباني لا رأي لأحد فيها من الأمة. وبأن الإمام يجب أن يكون منصوصاً عليه من قبل النبي
الصفحه ٨٧ : الصّدوق : كان المأمون يجلب على الرضا عليهالسلام
من متكلمي الفرق والأهواء المضلَّة كلَّ من سمع به حرصاً
الصفحه ٢٧ : عليهمالسلام
فلذلك سمّي من بينهم الرضا »
(١).
كان يكنى بأبي الحسن ، وورد على لسان
بعض الرواة أبو الحسن الثاني