الصفحه ٦٢ : على ضرورة وجود أولي الأمر لمصالح كثيرة ؛ دينية واجتماعية وسياسية ، وقد اقتبسنا من هذه الرواية الأسطر
الصفحه ٨٤ : : أحسنت ! ووصله من المال
بمثل الذي وصل به كافة الشعراء ، وفضّله عليهم (١).
وعن علي بن إبراهيم بن هاشم عن
الصفحه ٤٩ : محمد الباقر لعلمي والمعدن لحكمي ، سيهلك المرتابون في جعفر الراد عليه كالراد عليّ ، حق القول مني لأكرمنّ
الصفحه ٧٩ :
على شهادة أبيه
الإمام الكاظم عليهالسلام
بحقه ، وتصريحه للمقربين من أصحابه بإمامته من بعده.
وعلى
الصفحه ٦٣ : والاحكام ، ولزاد فيه المبتدعون ، ونقص منه الملحدون ، وشبّهوا ذلك على المسلمين ، لأنا وجدنا الخلق منقوصين
الصفحه ٨ : ، الأول : النصّ على إمامته ، والثاني : في موقفه من الإمامة بصورة عامة.
والفصل
الرابع : يتعرّض لدوره في
الصفحه ١٤٤ : » (٤)
وهنا يرشدنا الإمام الرضا عليهالسلام
إلى دوام الصلاة على النبي
________________
(١)
اُصول الكافي
الصفحه ٥٦ : من الإمام من بعدك ؟ فقال : «
ابني علي عليهالسلام
» (١).
ونظير هذه الرواية ما أسنده الصدوق
إلىٰ نصر
الصفحه ١٦٨ :
الخصوص ، ونتعرف على
موقف الإمام الرضا عليهالسلام
من ولاية العهد ، ومن ثم نستعرض آثارها في
الصفحه ٧٦ :
وغرفوا من نمير علمه ، قال : ما رأيت أعلم من عليّ بن موسى الرضا عليهماالسلام
، ولا رآه عالم إلّا شهد له
الصفحه ٤٧ : عليهالسلام بالإمامة
أولاً
: من النصوص الدالة على إمامته عليهالسلام
:
هناك روايات عديدة من طرق الشيعة
الصفحه ٧٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
وشبيهي وشبيه موسىٰ بن عمران عليهالسلام
عليه جيوب النور ، يتوقّد من شعاع ضياء القدس.. يكون رحمةً
الصفحه ١٠٧ : في بنية الفكر الإسلامي عامة والشيعي على وجه الخصوص ، لا سيما إذا ما عرفنا بان التشيع هو تجسيد لمبدأ
الصفحه ٤٨ : منها برواية أبي بصير ، عن أبي عبد الله عليهالسلام
، قال : «
قال أبي عليهالسلام
لجابر بن عبد الله
الصفحه ٩٠ :
عليك القتل لأنَّك تكون قد كفرت بربِّك
ونبيِّك وبكتابك ».
قال الجاثليق : لا اُنكرُ ما قد بان لي