الصفحه ٨٣ : بضربها في ذلك الوقت.
قال : أما دعبل فصار بالعشرة آلاف التي
حصته إلى قوم ، فباع كل درهم بعشرة دراهم
الصفحه ٨٥ : أسسه
واتضحت معالمه وتشخصت أركانه في عصر الرسالة ، وعليه فهو ليس بحاجة إلى صياغة جديدة وإنما بحاجة ماسة
الصفحه ٨٦ :
وتعرضت روحية الأُمة إلى هبوط واضح ، ووجدت القيم الجاهلية لها مرتعاً خصباً في ظل الحكومات المنحرفة.
في
الصفحه ٩٢ : التفت عليهالسلام
إلى رأس الجالوت فقال : « يا يهودي أقبل عليَّ أسألك بالعشر الآيات الَّتي اُنزلت علىٰ
الصفحه ٩٣ : إلى أن إمامنا عليهالسلام
حاول إصلاح الفكر والمقولات والرؤى لأقطاب أهل الأديان والملل من خلال الحجج
الصفحه ١٠٢ : من مناظراته وخاصة
مع أهل الإسلام إلى كسب المناظرة والحوار ، وإنما إلى إيصال الحقيقة الدينية الصحيحة
الصفحه ١٠٩ : والتقدمة والاصطفاء والطهارة ما لا ينكره إلّا معاند لله عزّوجلّ »
(٤).
٣
ـ مكانة آل محمد
الصفحه ١١١ :
الى هذا المفهوم
الهام الذي أريد له أن يغيب عن الأذهان ويمحى عن الذاكرة ويُسدل عليه ستار النسيان
الصفحه ١٢٨ :
من نتيجة ذلك ظهور
بعض الآثار العلمية المنسوبة إلى إمامنا الرضا عليهالسلام
، وقد اُثير الجدل
الصفحه ١٣٣ : للأفق الاجتماعي
الرّحب الذي يتمتع به يدعو ليس فقط إلىٰ السكوت عن الصديق وإنما إلى أبعد من ذلك بكثير إلى
الصفحه ١٣٧ : عمل » (١).
والإمام الرضا عليهالسلام يدعو المؤمن إلى سبر
أغوار نفسه ومعرفة دافع العمل الذي يقوم به
الصفحه ١٤٢ : خلال الإلحاح بالدعاء ، الذي هو ـ حسب تعبيره ـ سلاح الأنبياء :
عن ابن فضال ، بإسناده إلى الرضا
الصفحه ١٤٥ : عزَّوجلَّ
هذا شططا » (٢)
فقلت : جعلت فداك فكيف هو ؟ فقال : « كلّما ذكر اسم ربّه
صلّىٰ علىٰ محمّد وآله
الصفحه ١٥٠ : الحسن
الرضا عليهالسلام
إذا أكل أُتي بصحفه توضع بطرف مائدته ، فيعمد إلى أطيب طعام ممّا يؤتى به فيأخذ من
الصفحه ١٥١ : دفاع »
(٢).
الرواية المتقدمة ذات قيمة اجتماعية
كبرى ، ففيها دعوة إلى الانسلاخ الاجتماعي من الموبوئين