الصفحه ١٣٥ : يعامل الناس كما يحب أن يعاملوه ، إضافة إلى ذلك يشير إمامنا إلى بُعد أبعد للتواضع فيه جنبة اجتماعية
الصفحه ١٤١ : الوصال معه إلى الاستغفار والتوبة كمقدمة للدخول في حظيرة قدسه ، بشرط أن يكون المستغفر صادقاً في طلبه
الصفحه ١٧٧ :
وهناك أخبار رواها الصدوق تعزّز هذا
الاعتقاد ، وتسنده إلى مصادر تاريخية متقدمة ، فقد نقله الصدوق عن
الصفحه ١٨١ : أو من جهة معارضي ولاية العهد من العباسيين الذين يخشون على سلطانهم ومصالحهم عند انتقال الخلافة إلى
الصفحه ١٨٣ :
فإن فعلت وإلّا ضربت
عنقك.
فقال الرضا عليهالسلام : «
قد نهاني الله تعالى أن اُلقي بيدي إلى
الصفحه ١٨٤ : عليهمالسلام
من مبادىء لاتقرّ التعاون مع الحاكم الظالم وترفض إعطاء الشرعية له ، ولكن « القبول » يحتاج إلى تفسير
الصفحه ١٩٦ : جدّه واستقدمه إلى خراسان.
وكان الألم والحزن يعتصر قلبه لفراق
أهله ، فعاش غريباً كما تعيش النبتة
الصفحه ١٣ : ، فلما كتب صاحب الخبر الى هارون بذلك ، قال : قد أمنا جانبه. وكتب الزبيري أن علي بن موسى الرضا قد فتح بابه
الصفحه ١٩ :
باسم الإمام الصادق عليهالسلام.
فقد انطلق الامام الصادق عليهالسلام الى تأسيس مدرسة
علمية
الصفحه ٢٩ : مصراعيه أمام الإمام الصادق عليهالسلام
حتىٰ وصلت مدرسته إلى أوج مجدها العلمي ، وجد نفسه أمام عاصفة التحول
الصفحه ٣٣ : إلى البصرة بعد
وفاة أبيه الإمام الكاظم عليهالسلام
للتدليل على إمامته ، وإبطال شبهة المنحرفين عن الحق
الصفحه ٣٥ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول : سمعت جبرئيل يقول : قال الله جل جلاله : اني أنا الله لا إله إلّا أنا
الصفحه ٤٤ : على وجه الخصوص ، إضافة إلى كثرة اختلاف الناس حولها ، وحاجتهم الماسة إلى القول الفصل فيها ، بغية الخروج
الصفحه ٥٥ : »
وأشار بيده الى الرضا عليهالسلام
«
وقد نحلته كنيتي ، وهو الخلف من بعدي ، فادخل عليه وهنّئه بذلك ، واعلم
الصفحه ٧٠ :
وَالْحِكْمَةَ
وَآتَيْنَاهُم مُّلْكًا عَظِيمًا )
(١) ثم ردّ المخاطبة في
أثر هذه إلى سائر المؤمنين