الصفحه ٦٨ : ».
قالت العلماء : أخبرنا يا أبا الحسن عن
العترة ، أهم الآل أم غير الآل ؟ فقال الرضا عليهالسلام
: «
هم
الصفحه ٥٣ : الروايتين التاليتين :
الرواية الأولى :
عن الحسن بن علي الخزاز ، قال : خرجنا إلى مكة ومعنا علي بن أبي حمزة
الصفحه ١١٠ : : ( سَلَامٌ
عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ )
(٣) وقال : ( سَلَامٌ
عَلَىٰ مُوسَىٰ وَهَارُونَ )
(٤) ولم يقل : سلام على
آل
الصفحه ١١٤ : ظهر له فيه رأي آخر (١).
وقد اتُهم الشيعة بنسبة الجهل إلى الله تعالى
استناداً إلى المعنى اللغوي
الصفحه ١٧٦ : عوامل موضوعية عديدة دفعت المأمون إلى التقرب من العلويين وتنفيس الاحتقان بين البيتين العلوي والعباسي. ومن
الصفحه ١٧٨ : لهذا
التطور وعد من العوامل التي دفعت المأمون إلى التقرب من البيت العلوي وشيعتهم مالمسه من عداء البيت
الصفحه ١٩٠ : أن يؤدي امتناعه إلى دعاية واسعة النطاق ضده بزعم أنه فوت فرصة ثمينة لا تقدّر بثمن ، كما أن الرفض قد
الصفحه ١٧ :
ومن أجلى الشواهد على ذلك أن المأمون
وجد في يوم عيد انحراف مزاج أحدث عنده ثقلاً عن الخروج الى
الصفحه ٣١ : التي ذكر فيها أن الإمام الكاظم عليهالسلام دعاه إلى التمسك بالسرية التامة ، فإذا أذاع فهو الذبح ! وأشار
الصفحه ١٠٥ : عَلَى الْعَالَمِينَ )
(١) » (٢).
وعلى هذا السياق أجاب عليهالسلام عن التهمة الشنيعة
التي نسبت إلى داود
الصفحه ١٢٦ : ، بأساليب وطرق مختلفة ، مرّة من خلال وضع الأحاديث التي ينم ظاهرها عن إظهار فضائل آل البيت ولكنها في الحقيقة
الصفحه ١٣٠ :
فإمامنا عليهالسلام
يريد للمؤشر الإيماني أن يرتفع لدينا وأن نصل إلى حقيقة اليقين المتمثل بالصبر
الصفحه ١٧٤ : (٢).
٢ ـ نذر المأمون :
وهناك من يُرجع هذا التحول إلى النذر
الذي قطعه المأمون على نفسه بأنه إذا ظفر بأخيه
الصفحه ٧ : بهديهم ، ولنتعرف على مواضع العظمة التي امتازوا بها عن غيرهم ، تلك المواضع التي ارتفعت بهم إلى قمم الكمال
الصفحه ١٢ : رمضان سنة ١٧٩ هـ ، حمل معه موسى الكاظم عليهالسلام
إلىٰ بغداد وحبسه إلى أن توفي في محبسه (٢)
، قتله