الصفحه ١٦٤ : (١).
قال الصدوق : لم يكن موسى بن جعفر عليهماالسلام ممن يجمع المال ، ولكنه
حصل في وقت الرشيد وكثر أعداؤه
الصفحه ١٢ : ) بجلبه إلىٰ بغداد وحبسه ، وقال له : تؤمنني أن لاتخرج عليّ أو على أحد من ولدي ؟ فقال الإمام عليهالسلام
الصفحه ٣٥ : مطرف خزّ ذو وجهين ، وقال : «
سمعت أبي العبد الصالح موسى بن جعفر ـ وعدد سلسلة آبائه ـ ثم قال : سمعت
الصفحه ٥١ :
وقد توصلنا من خلال البحث الى أن الإمام
الكاظم عليهالسلام
قد اتبع عدة أساليب للتعريف بإمامة ولده
الصفحه ٤٠ : المؤسفة حركت سحابة قاتمة
من الحزن داخل نفس الامام الرضا عليهالسلام.
ومما يعظم الخطب أنه كان مغلوباً على
الصفحه ٥٣ : معروف ـ للإمام الشرعي لكي يصرفها في مواردها. ولانريد أن نسترسل في إيراد الامثلة على ذلك ، ونكتفي بعرض
الصفحه ١٦١ :
: تكفير الغلاة والزجر عن مخالطتهم :
وخير ما يعبر عن هذا رواية أبي هاشم
الجعفري رضياللهعنه
عن الإمام
الصفحه ٤٥ : كتاب الله تعالى فهو كافر ، هل يعرفون قدر الإمامة ومحلها من الأمة فيجوز فيها اختيارهم ؟ ان الإمامة أجلّ
الصفحه ٧٧ : ، لقي الإمام الرضا عليهالسلام ، وكان عظيم المنزلة عنده ، وروىٰ عنه كتاباً ، وله من الكتب (كتاب الجامع
الصفحه ١٩٨ :
ثانياً : أساليب
الإمام الكاظم عليهالسلام في النصّ على إمامة ولده الرضا عليهالسلام
الصفحه ٤٣ :
الفصل الثالث
الإمام الرضا عليهالسلام بعد تولـيه الإمامة
تعتقد مدرسة أهل البيت عليهمالسلام أن
الصفحه ٧٦ : نفوس الناس وفتح بصائرهم على الأسرار الكامنة وراءها.
المبحث الثالث : قاعدة الإمامة في عصر
الإمام الرضا
الصفحه ١٠٧ : (٢).
ثانياً
: مناظرته عليهالسلام
حول الإمامة
تمثل الإمامة معلماً أساسياً من معالم
الإسلام ، التي بينها رسول
الصفحه ١٦٠ : صفات الضعف »
(١).
وسأله المأمون ذات يوم عن الغلاة فقال عليهالسلام : «
حدثني أبي موسى بن جعفر ، عن
الصفحه ١٠٨ : أهل البيت عليهمالسلام
وبالتالي أهليتهم للإمامة ، ولكنها فُسِّرت على غير معناها الحقيقي ، وضُرب حولها