الصفحه ١٦٣ : : إنا روينا عن الصادقين عليهماالسلام أنهم قالوا : «
إذا ظهرت البدع فعلى العالم أن يظهر علمه ، فإن لم
الصفحه ٢٧ : عليهالسلام قد ولد في نفس السنة
التي توفي فيها جدّه الامام الصادق عليهالسلام
ـ أي في سنة ١٤٨ هـ ـ علىٰ قول
الصفحه ٣٠ :
المدرسة
السرية
نهل الإمام موسى الكاظم عليهالسلام من فيض غدير هذه
المدرسة المباركة مدة عقدين من
الصفحه ٣١ : التي ذكر فيها أن الإمام الكاظم عليهالسلام دعاه إلى التمسك بالسرية التامة ، فإذا أذاع فهو الذبح ! وأشار
الصفحه ٤٧ :
قال له : فدلالة
الإمام فيما هي ؟ قال : « في العلم واستجابة الدعوة.. »
(١).
ومن الواضح أن الإمام
الصفحه ٧١ :
عندكم (١).
ثانياً
: إخبار الإمام الرضا عليهالسلام
بإمامة ابنه الجواد عليهالسلام
:
شغلت إمامة
الصفحه ٧٢ : الرضا عليهالسلام
يقول : «
.. هذا أبو جعفر قد أجلسته مجلسي وصيرته مكاني »
، وقال : «
إنا أهل بيت يتوارث
الصفحه ٥٧ : : والله يا حيدر لقد عقد له الإمامة اليوم وليقولن الشيعة به من بعده ، قال : حيدر ، قلت : بل يبقيه الله
الصفحه ٥٥ :
قال : قال لي منصور
بن يونس بن بزرج : دخلت على أبي الحسن ـ يعني موسىٰ بن جعفر عليهماالسلام
ـ يوماً
الصفحه ٦٠ :
الرضا عليهالسلام للإمامة ليس هو الحب
فحسب ، والا فقد كان الكاظم عليهالسلام
ـ على حد قوله الشريف
الصفحه ١٣ : العباسيين سوف
يضعون الإمام عليهالسلام
في دائرة الضوء ، يراقبون تحركاته ، ويحصون أقواله وأفعاله ، ونتيجة
الصفحه ٨٠ : جعفر ، قال : قال لي علي بن عبيد الله بن الحسين بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (صلوات الله عليهم
الصفحه ١٠ : ، منها : « لما خرج محمد بن جعفر بن محمد ـ وهو عمّ الإمام الرضا عليهالسلام
ـ في المدينة بعث هارون الرشيد
الصفحه ٥٦ : من الإمام من بعدك ؟ فقال : «
ابني علي عليهالسلام
» (١).
ونظير هذه الرواية ما أسنده الصدوق
إلىٰ نصر
الصفحه ١٦٦ :
قال عبد الرحمن بن أبي نجران : فعددنا
الشهور من الوقت الذي قال فوهب الله له أبا جعفر عليهالسلام
في