الصفحه ١٠٩ : ؟ »
(٣).
والمفارقة العجيبة أنه في الوقت الذي
يقرع فيه الإمام عليهالسلام
أسماعهم بهذه الاستدلالات والشواهد القرآنية
الصفحه ١١٠ :
كان حديث الإمام ينساب كنهر متدفق ، فتطرق معهم إلىٰ مفهوم « أهل الذكر » ولفت نظرهم
الصفحه ١١٩ :
يفعلُ »
(٣).
واستمر الإمام عليهالسلام في إيراد الأدلة على
جواز البداء حتى أذعن سُليمان المروزي
الصفحه ١٢٢ : المفاهيم هذه ، نظرة الإمام عليهالسلام
العميقة لمفهومي « الجود والبخل » علماً بان الجود يمثل أحد الخصال
الصفحه ١٢٤ : الإمام عليهالسلام
على أسئلة أبي الصلت الهروي.
الصفحه ١٢٥ :
ويؤكد هذا المعنى ما قاله أمير المؤمنين
عليهالسلام
لأحد الزنادقة عندما سأل الإمام عليهالسلام
الصفحه ١٢٦ : الفتنة ورفع وتيرة العداء معهم.
والإمام الرضا عليهالسلام قد كشف عن هذه
الأساليب التي يراد منها الإسا
الصفحه ١٢٧ : الشاهد الغائب » (٣).
سادساً
: الآثار العلمية المنسوبة إلى الإمام الرضا عليهالسلام
من المبحث السابق
الصفحه ١٣١ : يوحي له بالسوء والفحشاء ، الأمر الذي ينعكس سلباً على العبادة. من هنا ينبه الإمام عليهالسلام
إلى حقيقة
الصفحه ١٣٢ : إذا أراد العبادة صمت قبل ذلك عشر سنين »
(١).
٢ ـ الحلم :
يحثّ الإمام عليهالسلام على الحلم ويعتبره
الصفحه ١٣٣ :
ولم أرَ في الأشياء أسرع مهلكا
لغمر (١)
قديم من وداد معجّلِ
فالإمام هنا ونتيجة
الصفحه ١٤٦ : ء إنسان مسلم ملتزم بالحقوق الاجتماعية المترتبة عليه.
والملاحظ أن اهتمام الإمام عليهالسلام ينصب أولاً
الصفحه ١٤٨ : وان بَعُدت لحمته ، وكل من عصاه فهو بعيد وإن قرب نسبه ، ومن مصاديق ذلك :
روي أن الإمام الرضا
الصفحه ١٥٠ : الظلوم علىٰ حسيبه (٣)
٤ ـ عدم مجالسة أهل المعاصي
: إدراكاً من الإمام عليهالسلام بأن الوقاية
الصفحه ١٦٢ : أنفسهم بل عملوا جاهدين على حرف الشيعة عن الإمام الحق وتأليبهم عليه ، من خلال أسلوب « الترغيب والترهيب