الصفحه ١٥١ : والتباعد والمغاضبة ، أي يبالغ في ذكر ما يبطل مذهبه.
(٢)
اُصول الكافي ٢ : ٣٧٤ / ٢ ، أمالي الشيخ المفيد
الصفحه ١١١ : إلى دينهم ، ويقولون : انه أفضل من دين الإسلام ! ».
فقال المأمون : فهل عندك في ذلك شرح
بخلاف ما قالوه
الصفحه ١٨٤ : ، وخاصة الشيعي منه ، وسط دهشة المدهوشين وسخط الساخطين وتربص المتربصين ، وقد شرح الإمام عليهالسلام
لخلّص
الصفحه ٢٥ : المتهجِّدين ، ويعرف بالعبد الصالح) (١).
ولما كانت الفروع تتبع الأصول ، والأصل
الطيب يعطي ثمراً طيباً فمن
الصفحه ٧١ :
إجابة استقاها من أُصول قرآنية صافية ، عن صفوان بن يحيى قال : قلت للرضا عليهالسلام
قد كنا نسألك قبل أن
الصفحه ٧٠ : نحو وجهة جديدة ، فقال المأمون والعلماء : جزاكم الله أهل بيت نبيكم عن هذه الأمة خيراً ، فما نجد الشرح
الصفحه ١٠٩ : البديعة التي لاينكرها إلّا أعمى أو معاند ، قالت العلماء : يا أبا الحسن ، هذا الشرح وهذا البيان لايوجد إلّا
الصفحه ١١٠ : شرح هذا وبيانه (٦).
٤
ـ الأئمة عليهمالسلام
هم أهل الذكر :
ضمن سياق الحوار الذي دار في هذا المجلس
الصفحه ٧ : للهدى يقصده ملايين الزوار من كافة الاقطار ، يتبركون بمرقده ويلتمسون شفاعته.
وتتأكد
الحاجة إلىٰ مثل هذا
الصفحه ٢٣ :
________________
(١)
انظر : الإرشاد ٢ : ٢٤٧ ، والكافي ١ : ٤٨٦ / ١١.
(٢)
عيون أخبار الرضا عليهالسلام ١ : ٢٨ ، ح ١ ، باب
الصفحه ٥٣ :
________________
(١)
عيون أخبار الرضا عليهالسلام ١ : ٣٧ ، ح ٣٧ ، باب
(٤).
(٢)
المناقب / ابن شهرآشوب ٤ : ٣٦٨ ، الكافي
الصفحه ٥٧ : عليهالسلام ١ : ٣٧ ، ح ١٦ ، باب
(١).
(٢)
اعلام الورى ٢ : ٤٥ ، الكافي ١ : ٢٤٩ / ٧ ، عيون أخبار الرضا
الصفحه ٨١ :
يتبركون به ويسألونه
عن معالم دينهم وعن الحلال والحرام.. روى الكليني في (الكافي) بسنده عن اليسع بن
الصفحه ٨٤ : : أحسنت ! ووصله من المال
بمثل الذي وصل به كافة الشعراء ، وفضّله عليهم (١).
وعن علي بن إبراهيم بن هاشم عن
الصفحه ١١٢ : على كافة الاصعدة الإسلامية : الفكرية والسياسية والاجتماعية.
والمعالجة الجادة ينبغي أن تنطلق من