الصفحه ١٤٠ : تراه عيناه ، ولم ينسَ ذكر الله بما تسمع أذناه ، ولم يحزن صدره بما اُعطي غيره » (١).
ضمن هذا السياق
الصفحه ١٧٣ : لما دخل عليه وقبّل وجهه وعينيه وأخذ بيده حتى أجلسه صدر المجلس ، وأن المأمون سأل والده هارون عن ذلك
الصفحه ٤١ :
ثلاثة ، هم : موسىٰ
ومحمد وفاطمة ـ ويضيف : أما محمد هو أبو جعفر الثاني إمام الشيعة الاثني عشرية
الصفحه ٦٧ : الحسين سبطا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وابنا خيرة النسوان ، ثمّ علي بن الحسين ثم محمد بن علي ، ثم
الصفحه ٤٧ : خلقك أنك أنت الله ربّي والإسلام سلام ديني ومحمداً نبيي وعلياً والحسن والحسين وعلي بن الحسين ومحمد بن
الصفحه ٨٩ : هل
نطق الإنجيل أنَّ يوحنّا قال : إنَّ المسيح أخبرني بدينِ محمد العربي وبشّرني به أنّه يكونُ من بعده
الصفحه ١٧٥ : للعلويين الذين ثاروا ضده ، فقد عفا عن محمد بن محمد بن زيد وأسكنه داراً ، كما عفا عن محمد بن جعفر الصادق
الصفحه ٩٧ :
إقراره بها مع انكاره
معاجز الأنبياء من قبله أو من بعده كمعاجز عيسى عليهالسلام
ومحمد
الصفحه ١٠٩ :
تَعْقِلُونَ )
(١) وقال عزّوجلّ لنبيه محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
: ( قُل )
يا محمد ( لَّا أَسْأَلُكُمْ
الصفحه ١١٠ : ء : يس محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
لم يشك فيه أحد.
قال أبو الحسن : «
فإن الله عزّوجلّ أعطى محمداً وآل
الصفحه ١٠ : ، منها : « لما خرج محمد بن جعفر بن محمد ـ وهو عمّ الإمام الرضا عليهالسلام
ـ في المدينة بعث هارون الرشيد
الصفحه ٢٥ : ) (٣)
والشيخ الصدوق يشير إلى القول الأخير
برواية عن محمد بن يحيى الصولي ويقول : إن أمه هي أم ولد تسمى تكتم. ثم
الصفحه ٣٤ : ء والفضلاء ورجال الحديث ، وعرض له أشهر حفاظ الحديث من أهل السنة في ذلك الزمان كأبي زرعة الرازي (٢)
، ومحمد
الصفحه ٣٥ :
الهروي : كنت مع علي
بن موسى الرضا عليهالسلام
حين رحل من نيسابور وهو راكب بغلة شهباء فإذا محمد بن
الصفحه ٤٠ : عليهماالسلام
في رجل واحد هو أبو جعفر محمد بن علي (٣) ، بينما نجد صاحب
(المجدي في أنساب الطالبيين) يحصر عقبه في