الصفحه ٢٠ :
الاخرى ، وينال من
علمائها والقائمين عليها. وكان أئمة أهل البيت عليهمالسلام
في هذا العصر
الصفحه ٢٩ : والمجالات من جهاتها ، ومن هذه المنافذ نافذة العلم والتدريس ، فبينما كان الطريق العلمي يكاد يكون مفتوحاً علىٰ
الصفحه ٣٣ : ، وقد نزل ضيفاً في دار الحسن بن محمد العلوي ، وعقد في داره مؤتمراً عاماً ضمّ جمعاً من المسلمين كان من
الصفحه ٣٤ : ء والفضلاء ورجال الحديث ، وعرض له أشهر حفاظ الحديث من أهل السنة في ذلك الزمان كأبي زرعة الرازي (٢)
، ومحمد
الصفحه ٤٨ : منها برواية أبي بصير ، عن أبي عبد الله عليهالسلام
، قال : «
قال أبي عليهالسلام
لجابر بن عبد الله
الصفحه ٥٢ : القندي روى هذا الحديث ثم انكره بعد مضي موسى عليهالسلام
وقال بالوقف ، وحبس ماكان عنده من مال موسى بن جعفر
الصفحه ٥٤ : ولده
الرضا عليهالسلام
ولكن ذكر « الجفر » وكون النظر فيه من اختصاص النبي أو الوصي ، فهذه الجملة تعطي
الصفحه ٦٥ :
الصدد يقول الشيخ
المفيد : فمن روى النصَّ على الرضا عليّ عليهالسلام
بالإمامة من أبيه والاشارة إليه
الصفحه ٦٨ : الله عزّوجلّ بذلك العترة الطاهرة »
فقال المأمون : وكيف عنى العترة من دون الأمة ؟ فقال له الرضا
الصفحه ٧٠ : عَلَىٰ
مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنَا آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ
الصفحه ٨٢ :
يتفرّقوا تفرّقوا
مسرعين (٢).
صفوة القول ؛ لقد فجّر الإمام أمامنا
نهراً من العاطفة في قلب كل
الصفحه ٨٥ : دخيلة أثّرت على نقاء العقيدة وغدا الفكر الإسلامي فسيفساء عجيبة من الاتجاهات المتناقضة والمتنافرة
الصفحه ٩٤ : ؟ ».
قال الجاثليق : من قولك : «
إنَّ عيساكم كان ضعيفاً قليلَ الصيام قليل الصلاة » ، وما أفطر عيسى يوما قطُّ
الصفحه ٩٦ :
الأكمه والأبرصَ والمجانين يُتَّخذُ
ربّاً من دونِ الله فاتَّخذ هؤلاء كلَّهم أرباباً ، ما تقولُ يا
الصفحه ١٠٥ : عليهالسلام
من أنه اطلع في دار قائده « أوريا » فعشق امرأته فقدّمه أمام التابوت في المعركة فقُتِل وتزوّج