الصفحه ١٦٦ :
قال عبد الرحمن بن أبي نجران : فعددنا
الشهور من الوقت الذي قال فوهب الله له أبا جعفر عليهالسلام
في
الصفحه ١٦٩ :
وأمر المنصور عماله بمصادرة جميع
أموالهم وبيع رقيقهم ، وقد صادر بالفعل أموال بني الحسن وكثير من
الصفحه ١٧٣ :
حتى كافأته في ولده
بما فعلت) (١).
وذات الرأي ينقله صاحب الفخري : من أن
زينب بنت سليمان بن علي بن
الصفحه ١٨٢ : عليهالسلام
ذلك ، وجرت في هذا مخاطبات كثيرة وبقوا في ذلك نحواً من شهرين كل ذلك يأبى ابو الحسن الرضا
الصفحه ١٩١ :
المبحث الثالث : آثار ولاية العهد في
شهادة الإمام الرضا عليهالسلام
:
هناك جملة من الروايات التي
الصفحه ١٩٥ : الستراتيجي بشأن صيغة النص ، وان الإمام هو الذي انتصر عليه في هذا المجال ، فآثر أن يكتفي بما حققه من أهدافه
الصفحه ١٣ : ودعا الى نفسه ، فقال هارون : واعجباً من هذا ! يكتب أن علي بن موسى قد اشترى كلباً وكبشاً وديكاً ، ويكتب
الصفحه ٢٥ : » (٢).
أما أمه فعلى الرغم من وجود الاختلاف في
اسمها وكنيتها ، فهناك اتفاق على كونها من أفضل نساء زمانها من
الصفحه ٤٤ : علماء الإمامية وعلومهم في زمنه ـ على الأصح ـ عالج المرتضىٰ مسألة الإمامة من جميع جهاتها كمبدأ ديني
الصفحه ٨٩ :
وسلنا مثل ذلك من غير
أهل ملتنا.
قال الرِّضا عليهالسلام : «
الآن جئتَ بالنَّصَفة يا نصرانيُ
الصفحه ٩٢ :
فمحمد صلىاللهعليهوآلهوسلم ، أتنكر هذا من
التَّوراة ؟! » قال : لا ما
اُنكرهُ.
ثمّ استعرض
الصفحه ١٠٠ : لأن هؤلاء لا يؤمنون بالنقل أو النصوص من حيث الأساس.
سادساً
: الرَّد على الزنادقة
وإذا أمعنا النظر
الصفحه ١٠٨ : سور هائل من التعتيم ، فأزال إمامنا سوء الفهم الحاصل ، وحدّدَ المعنى المراد.
والملاحظ أنه استعمل
الصفحه ١٠٩ : : أنا مدينة العلم وعلي بابها فمن أراد المدينة فليأتها من بابها ؟ ففيما أوضحنا وشرحنا من الفضل والشرف
الصفحه ١٤١ : ، والاستغفار هو الأسلوب الذي يرتضيه الرَّب لكسب عفوه واستجلاب رحمته ، وليس من شكّ في أن الاعتراف بالذنب مقدمة