الصفحه ٥٤ : ولده
الرضا عليهالسلام
ولكن ذكر « الجفر » وكون النظر فيه من اختصاص النبي أو الوصي ، فهذه الجملة تعطي
الصفحه ٦٥ :
الصدد يقول الشيخ
المفيد : فمن روى النصَّ على الرضا عليّ عليهالسلام
بالإمامة من أبيه والاشارة إليه
الصفحه ٦٨ : الله عزّوجلّ بذلك العترة الطاهرة »
فقال المأمون : وكيف عنى العترة من دون الأمة ؟ فقال له الرضا
الصفحه ٨١ : عليها من أخرج ماءها حتى توفر وكثر ، واتخذ من خارج الدرب حوضاً ينزل إليه بالمراقي إلى هذه العين فدخله
الصفحه ٨٢ :
يتفرّقوا تفرّقوا
مسرعين (٢).
صفوة القول ؛ لقد فجّر الإمام أمامنا
نهراً من العاطفة في قلب كل
الصفحه ٨٥ : دخيلة أثّرت على نقاء العقيدة وغدا الفكر الإسلامي فسيفساء عجيبة من الاتجاهات المتناقضة والمتنافرة
الصفحه ٩٤ : ؟ ».
قال الجاثليق : من قولك : «
إنَّ عيساكم كان ضعيفاً قليلَ الصيام قليل الصلاة » ، وما أفطر عيسى يوما قطُّ
الصفحه ٩٦ :
الأكمه والأبرصَ والمجانين يُتَّخذُ
ربّاً من دونِ الله فاتَّخذ هؤلاء كلَّهم أرباباً ، ما تقولُ يا
الصفحه ١٠٥ : عليهالسلام
من أنه اطلع في دار قائده « أوريا » فعشق امرأته فقدّمه أمام التابوت في المعركة فقُتِل وتزوّج
الصفحه ١٠٦ : عليهالسلام إلى الطُّور وسأل الله تبارك وتعالى أن يُكلّمه ويُسمعهم كلامه ، فكلَّمه الله تعالى ذكره وسمعوا من
الصفحه ١١٩ : تطرّقا في المناظرة إلىٰ مواضيع
أخرىٰ منها ما كان حول الإرادة ، وهل هي اسم أم صفة ، وهل يعلم الله تعالىٰ
الصفحه ١٣٧ : قاعدة عبادية ، هي : « من عمل لغير الله وكله
الله إلىٰ ما عمل ».
عن محمد بن عرفة قال : قال لي الإمام
الصفحه ١٣٩ :
الإسلام قد حثّ من
اعتنقه على الاهتمام بالنظافة عموماً ، كما حثّ على الاهتمام بالاناقة ، وكان الرضا
الصفحه ١٤٤ : سليمان الجعفري ، عن الرضا عليهالسلام قال : «
أوحى الله عزَّوجلَّ إلىٰ نبيّ من الأنبياء : إذا اُطعتُ
الصفحه ١٦٠ : النّصارى ، فإنّي بريء من الغالين ».
وسئل عليهالسلام
ـ في الرواية نفسها ـ عن قول الغلاة (لعنهم الله) في