الصفحه ١٧١ : الهدوء في أواخر عهده وطول عهد ولده الأمين ، ولكن بدأت بوادر قيام حركة جديدة من حركات الشيعة في مطلع عهد
الصفحه ١٧٣ :
حتى كافأته في ولده
بما فعلت) (١).
وذات الرأي ينقله صاحب الفخري : من أن
زينب بنت سليمان بن علي بن
الصفحه ١٧٥ : واشترك في تشييع جنازته وقام بسداد ديونه (١).
كما عفا المأمون أيضاً عن عبد الرحمن بن أحمد العلوي الذي أعلن
الصفحه ١٧٦ : الدافع كان في مقدمة الدوافع التي حدت بالمأمون إلى البيعة لهذا الزعيم العلوي بولاية عهده) (١).
فهناك من
الصفحه ١٧٧ : أبي علي الحسين بن أحمد السلامي ، في كتابه الذي صنفه في أخبار خراسان (١)..
ومما يدعم هذا الرأي ما
الصفحه ١٨٨ :
زمانهم.
وكان الإمام عليهالسلام في كل مناسبة يكشف
عما يجيش في نفسه من مشاعر الألم والحسرة ويعبر
الصفحه ١٩٠ : ، وبذلك تجنب الإمام عليهالسلام
الوقوع في جميع النتائج السلبية لقبوله البيعة ، فلم يمنح الحكم الشرعية
الصفحه ١٩٣ : في الدنيا فيسقط محلّه من نفوسهم ، فلما لم يظهر منه في ذلك للناس إلّا ما ازداد به فضلاً عندهم ومحلاً
الصفحه ١٩٥ : الجماهيرية ـ يجب أن يكون الحد النهائي لهذه التجربة ، تجربة : ولاية العهد. لقد اكتشف أنه فشل في تحقيق هدفه
الصفحه ١١ : داره مع خيله فلما نظر إليه الرضا عليهالسلام
جعل النساء كلهن في بيت ، ووقف على باب البيت ، فقال الجلودي
الصفحه ٢٣ :
: الولادة
يوجد اختلاف بين المحدثين الشيعة في
تحديد اليوم والشهر والسنة التي ولد فيها الإمام الرضا
الصفحه ٥١ : الرضا عليهالسلام
، هي :
أولاً
: أسلوب التلميح الشفوي :
يجد الباحث في هذا الصدد عدداً من
الروايات لم
الصفحه ٥٨ : بعده ، ولم يقتصر علىٰ عرضها في اللقاءات الفردية والجماعية التي تكون عادة بصورة شفوية ، من خلال كلامه
الصفحه ٦١ : التعريف بإمامة الرضا عليهالسلام
ومزّق الأقنعة التي يختفي وراءها أصحاب المطامع من خلال ايراده ما يكفي في
الصفحه ٦٨ : عليهالسلام
: «
إنه لو أراد الأُمة لكانت أجمعها في الجنة ، لقول الله عزّوجلّ :
( فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ