الصفحه ١٩ : عظيمة في مطلع القرن الهجري الثاني ، تخرجت منها كوادر علمية كثيرة في مجالات عديدة من المعرفة. وعمد الامام
الصفحه ٢٨ : الرضا عليهالسلام
قد عاصر مدرسة جدّه من الناحية العلمية ، فاذا تأملنا الحقبة الزمنية التي تأسست فيها
الصفحه ١١٨ : مِنْ عُمُرِهِ إِلَّا فِي كِتَابٍ ) (٣)
؟!
قال سُليمان : هل رويتَ فيه شيئاً عن
آبائكَ ؟ قال : نعم
الصفحه ١٢٧ :
مِن دُونِ اللَّهِ
فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ ) (١).
يابن أبي محمود ، إذا أخذ
الصفحه ٨ : هذا الإمام المعصوم ، غير أنّا قدّمنا جهداً نرجو أن نكون قد وفّقنا فيه إلىٰ تحقيق
خدمة علمية وثقافية
الصفحه ٤٥ : فرضها الله عزّوجلّ ، فصارت في ذريته الأصفياء الذين أتاهم الله العلم والإيمان بقوله عز وجل : ( وَقَالَ
الصفحه ١٠٥ : عليهالسلام
من أنه اطلع في دار قائده « أوريا » فعشق امرأته فقدّمه أمام التابوت في المعركة فقُتِل وتزوّج
الصفحه ٤٩ :
الحسن والحسين فجعلت حسناً معدن علمي
بعد انقضاء مدّة أبيه ، وجعلت حسيناً خازن وحيي وأكرمته بالشهادة
الصفحه ١٠٩ : عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا
الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَىٰ )
(٢) ولم يفرض الله تعالىٰ
مودّتهم إلّا وقد علم انهم
الصفحه ٢٤ : عليهالسلام
مفعمة بشحنة عاطفية كبيرة ، تبشر بولادته المباركة وتكشف عن المكانة المرموقة التي سيحتلها في العالم
الصفحه ٨٧ : مستغلاً الانفتاح الثقافي الذي حدث في عصر المأمون وتشجيعه الحركة الثقافية بمختلف تياراتها واتجاهاتها
الصفحه ١٧٤ : محمد عليهمالسلام إن أردت العلم الصحيح فعند هذا. قال المأمون : فحينئذ انغرس في قلبي محبّتهم
الصفحه ٦٥ : منه بذلك ، من خاصّته وثقاته وأهل الورع والعلم والفقه من شيعته : داود بن كثير الرَقّي ، ومحمد بن إسحاق
الصفحه ٨١ : .. (٢).
كان شذا علمه وبيانه يجذب الناس ، كانت
ترنو إليه أبصارهم وتحدق إليه عيونهم ، وكانوا يلتمسون البركة في
الصفحه ١١٣ : بالقتل ، فمن لم يكن بخير الناس ، والخيرية لا تقع إلّا بنعوت منها : العلم ، ومنها الجهاد ، ومنها سائر