الصفحه ١٨١ : مصاعبه في ظل وضع سياسي متفجر بالانتفاضات والثورات العلوية ، وانقسام حاد في البيت العباسي كما أسلفنا
الصفحه ١٩٢ :
حق ويجيبه في أكثر أحواله بما يُغيظه
ويحقده عليه ، ولا يُظهر ذلك له ، وكان عليهالسلام
يُكثر وعظه
الصفحه ٢٠٠ : والإخاء
في الله تعالى : ....................................... ١٤٧
٢ ـ العطاء والسخا
الصفحه ١٠ : ، وكان شغلهم الشاغل ملاحقة العلويين الذين يطالبون بحقهم في الحكم ، لأجل تحقيق العدالة الاجتماعية.
كان
الصفحه ١٧ :
ومن أجلى الشواهد على ذلك أن المأمون
وجد في يوم عيد انحراف مزاج أحدث عنده ثقلاً عن الخروج الى
الصفحه ٢٦ : من أفضل النساء في عقلها ودينها وإعظامها لمولاتها حميدة المصفاة ، حتى انها ما جلست بين يديها منذ
الصفحه ٥٣ : معروف ـ للإمام الشرعي لكي يصرفها في مواردها. ولانريد أن نسترسل في إيراد الامثلة على ذلك ، ونكتفي بعرض
الصفحه ٥٧ :
، فأشهدنا لعلي ابنه بالوصية والوكالة في حياته وبعد موته ، وأن أمره جائز عليه وله ، ثم قال محمد بن زيد
الصفحه ٦٢ : : أن الخلق لما وقفوا على حد محدود ، وأُمروا أن لا يتعدوا ذلك الحد لما فيه من فسادهم.. يجعل عليهم فيه
الصفحه ٦٤ :
في تأكيد إمامة الإمام الرضا عليهالسلام
من بعده ، فقد وجدنا بعض ذوي المطامع والنفوس الضعيفة التي ألقت
الصفحه ٨٠ : منه ، وحكاياتهم في هذا كثيرة ، وهو أمر معهود في شأن عمداء أهل بيت النبوّة ، ناهيك عن اعتقادهم بأنّه
الصفحه ٩٥ : قوماً من بني إسرائيل هربوا من بلادهم من الطاعون وهم اُلوف حذر الموت فأماتهم الله في ساعةٍ واحدة ، فعمد
الصفحه ٩٨ : وعيسىٰ ومحمد صلوات الله عليهم ، فما عذركُم في
ترك الإقرار لهم إذ كنتم إنَّما أقررتم بزرادشت من قبل
الصفحه ١٠١ : أبو الحسن عليهالسلام : «
إني لما نظرت إلىٰ جسدي فلم يمكني زيادة ولا نقصان في العرض والطول ودفع
الصفحه ١٠٦ : سمعت.. فاختار منهم سبعين رجلاً لميقات ربِّه ، فخرج بهم إلى طور سيناء ، فأقامهم في سفح الجبل ، وصعد موسى