الصفحه ١٩٠ :
«العلى»
: العلي معناه القاهر ، فالله العلي ذو العلا والتعالي أي ذو القدرة والقهر
والاقتدار ، يقال
الصفحه ٤٥ : ، ولم يمنعهم
عن عرفان
جماله ، ولنعم ما قال زين العابدين عليه العلاة والسلام : انك لاتحتجب عن خلقك إلا
أن
الصفحه ٨٨ : فمعناه الله واسمه العلي العظيم موأول أسمائه لانه علي علا
كل شئ.
___________________
(١) في الكافي
الصفحه ١٠٢ :
عيسى ، عن ابن محبوب ، عن العلاء ، عن محمد قال : سئل أبوجعفر عليهالسلام عن ليلة القدر ، فقال : تنزل
الصفحه ١٥٠ :
٥ ـ ثو
: أبي ، عن سعد ، عن البرقي ، عن أبيه ، عن محمد بن سنان ، عن أبي العلاء
عن أبي خالد الصيقل
الصفحه ١٧٥ : فمعناه الله واسمه العلي العظيم هو أول
أسمائه
لانه علي علا كل شئ. (٢)
ج
: مرسلا مثله
٤ ـ ن : ما
الصفحه ١٧٨ : واختلف المعنى. وأما الظاهر فليس من أجل أنه علا
الاشياء بركوب فوقها وقعود عليها وتسنم لذراها ، ولكن ذلك
الصفحه ١٨١ : ، وسنام كل شئ : أعلاه
ومنه
تسنمه أي علاه : والذرى بضم الذال المعجمة وكسرها جمع الذروة بهما وهي أيضا أعلى
الصفحه ١٩٢ : باطن كل باطن ، ومحتجب كل محتجب ،
بطن بالذات ، وظهر وعلا بالآيات فهو الباطن بلا حجاب ، والظاهر بلا
الصفحه ١٩٩ : تقول : غفرت الشئ : إذا غطيته ، ويقال : هذا أغفر من هذا أي أستر ، وغفر
الخز
والصوف : ما علا فوق الثوب
الصفحه ٢٧٠ : ، (٥)
وتمجد بالتمجيد ، وعلا عن اتخاذ الابناء ، و
تطهر وتقدس عن ملامسة النساء ، وعزوجل عن مجاورة الشركاء ، فليس
الصفحه ٢٧٣ : السموات العلى إلى
الارضين السفلى ، وأحاط بجميع الاشياء علما ، فعلا الذي دنا ، ودنا الذي علا ، له
المثل
الصفحه ٢٨٦ : الابصار ، علا فقرب ، ودنا فبعد ، وعصي فغفر ، واطيع فشكر ، لا تحويه أرضه ، ولا تقله سماواته ، وأنه حامل
الصفحه ٢٨٨ : ، المحتجب بنوره دون خلقه في الافق الطامح ، والعز الشامخ ، والملك الباذخ ، فوق
كل شئ علا ومن كل شئ دنا
الصفحه ٢٩٠ :
المجهول ، أو بدأ
الاشياء بأن يقرأ على الفعل المعلوم ، أو على فعيل ، وعلى أي شئ علا
فهو ظاهر ، وفي