وکون هذا الخوض عین الکفر ، ووعیدهم بتعذیب طائفة منهم بإصرارهم
على إجرامهم ، واحتمال العفو عن طائفة أخرى (٥٢٨ - ٥٣٢ ) . ۱۸ - بیان حال المنافقین وصفاتهم العامة ذکراناً وإناثاً ، وإیقادهم هو والکفار نار جهنّم ولعنهم إلخ (٥٣٣ ) . ۱۹ - تشبیههم بمنافقی الأمم الغابرة فی کونهم لاحظ لهم إلا الاستماع بما ذکروا فی خوضهم بالباطل ، وحبوط أعمالهم فی الدنیا والآخرة مثلهم وخسارهم التام .( ٥٢٧) . وتذکیرهم بنبأ أقوام الأنبیاء قبلهم ( ٥٣٩ ) . ۲۰ - (إنَّ المنافقین هم الفاسقون ) . الآیة ( ٦٧ ) .
۲۱ - قرنهم بالکفار فی وجوب جهادهم والإغلاظ فی معاملتهم و
وعیدهم ( ٥٤٩ ) .
۲۲ - حلفهم على إنکار ما
ا من کلمة الکفر ، واثبات الله لما نفوه ) وهمهم بما لم ینالوا ) أی محاولة اغتیاله صلى الله علیه و آله و سلم (٥٥١
.(٠٠٠-
۲۳ - من
عاهد الله منهم.
الصدقة فی حالة العسر، وإخلافه ،
وکذبه ، بعد الغنى و الیسر، وإعقابهم ذلک نفاقاً یصحبهم إلى الحشر، وجهلهم علم الله بحالهم فی السرّ والجهر (٥٥٨) . ٢٤ - لمزهم وعیبهم للمؤمنین فی الصدقات، وسخریتهم منهم .
. ( ٥٦٣ )
٢٥ - حرمانهم الانتفاع باستنفار الرسول لهم بکفرهم حتى بالله و
رسوله لا یرجى اهتداؤهم بالرجوع عن قسوتهم ( ٦٦٦ ) . ٢٦ - فرح المخلّفون منهم بمقعدهم خلاف رسول الله ، وتواصیهم بعدم النفر فی الحر، وتذکیرهم بحرٌ جهنّم (٥٦٩) . ۲۷ - کون الأجدر بهم أن یحزنوا، ویضحکوا قلیلاً ویبکوا -
کثیراً ( ٥٧٢).
۲۸ - نهیه صلى الله علیه و آله و سلم عن الصلاة على موتاهم