فتنتهم ( ٤٧٣ ) .
ه - إنهم اتبعوا الفتنة من قبل تبوک فی غزوة أحد ، إذ أوقعوا الشقاق
فی المسلمین ، وتبطوا بعضهم ( ٤٧٤ ) . ٦ - إنهم قلبوا الأمور للنبی من أوّل الأمر إلى أن جاء الحق بنصره وظهور أمر الله وهم کارهون لذلک( ٤٧٥ ) .
- إن منهم من استأذن النبى فى القعود معتذراً بأنه یخاف على نفسه الافتتان بجمال نساء الروم، فسقطوا فی فتنة معصیة الله ورسوله بالفعل ) ٤٧٧ ) . ۸ - إنّ کلّ حسنة تصیب النبی تسؤوهم، وکل مصیبة تعرض له تسرّهم ، ویرون أنهم أخذوا بالحزم فی التخلّف ( ٤٧٨ ) . ۹ - إنَّ المؤمنین یتربصون بالمنافقین عذاب الله مباشرة أو بأیدیهم ( ٤٧٩ ) . ١٠ - إن صدقاتهم لا تقبل لفوقهم ، ولکفرهم ، وإتیانهم الصلاة وهم کسالى ، وإنفاق ما ینفقون وهم کارهون ( ٤٨١) . ۱۱ - تعذیبهم بأموالهم وأولادهم فی الدنیا وموتهم على کفرهم
. (٤٨٥ - ٥٧٤ )
۱۲ - حلفهم للمؤمنین بأنهم منهم ، ووصف خیبتهم ، وفرقهم منهم
. ( ٤٨٥ )
۱۳ - لمز بعضهم للرسول فی الصدقات، فإن أعطوا منها رضوا، وإلا
سخطوا ( ٤٨٧).
١٤ - إیذاؤهم له صلى الله علیه وآله وسلم بقولهم : هو أذن ( ٥١٦ ) . ١٥ - حلفهم للمؤمنین لیرضوهم دون إرضاء الله ورسوله ( ۵۲۲). ١٦ - حذرهم إنزال سورة تنبئهم بما فی قلوبهم ووعیدهم على استهزائهم بإخراج ما یحذرون ( ٥٢٥ ) . ۱۷ - اعتذارهم عن استهزائهم بأنهم کانوا یقصدون الخوض و اللعب،