الصفحه ١٤١ :
وبالجملة
: هذه الوجوه التي ذكروها ـ بل غيرها
أيضاً ـ لا تدفع عمّا نحن فيه من إباء عمر شيئاً ممّا
الصفحه ١٢٨ : ، دلائل النبوّة للبيهقي ٧ : ١٨١ ،
الكامل في التاريخ ٢ : ٣٢٠ ، شرح صحيح مسلم للنووي ١١ : ٨٩ ، شرح نهج
الصفحه ١٥٧ : عن سائر الناس ؛ بحيث خصّه
اللّه تعالى بمقارنة النبيّ صلىاللهعليهوآله في
آية التطهير
الصفحه ٣٧٨ : :
«من» .
(٢) ما بين القوسين
مشطوب عليه في «س» .
(٣) في «م» :
«الاختلاف» .
(٤) انظر شرح المواقف
الصفحه ٣٥٠ : ، ذخائر العقبى : ٨٢ ، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ١
: ١٨ و١٤١ ، و١٢ : ٢٠٥ ، الجوهرة في نسب الإمام عليّ
الصفحه ٣٩٢ :
الإلهية : ١٧٦ ، الفصل في الملل والأهواء والنحل ١ : ٣٨٤ ، شرح المواقف ٨ : ٧٤ ،
شرح المقاصد ٤ : ١٢١ .
الصفحه ١٣٦ :
في رواياتهم وغيرها ، ممّا يوجب اتّهام عمر في فعله يوم السقيفة أيضاً ، كما ورد
في أحاديث الشيعة صريحاً
الصفحه ١٤٥ : : «أيضاً» .
(٣) في «م» زيادة :
«ذلك» .
(٤) الملل والنحل
للشهرستاني ١ : ٢٣ ، شرح المواقف ٨ : ٣٧٦
الصفحه ١٠ : وضلالته وبطلان منشئه ، وكونه منبع الفتنة والفساد ؛ ولهذا جعلنا
الفصول الآتية كالشرح لهذا ، وذكرنا في كلّ
الصفحه ٤٢٣ : المعتزلة ، له من التصانيف :
المعتمد ـ في اُصول الفقه ـ ، تصفّح الأدلّة ، وغرر الأدلّة ، شرح
الصفحه ١٣٣ : ٢ : ٤٣١ ـ ٤٣٤ ، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ٢ : ٥٥ .
(٢) بدل ما بين
القوسين في «م» : «في النزاع» .
الصفحه ٢٠٩ :
وفيه : عنه صلىاللهعليهوآله
أنّه قال : «من لم يستغنِ بآيات اللّه
فلا أغناه اللّه
الصفحه ٣١٤ : يقولون بما سيأتي في
الفرقة الباطنيّة ، من أنّ الدين طاعة رجل وهو الإمام ، وأنّ المراد بالصلاة
والصيام
الصفحه ٤١ :
وَمَا
لَيْسَ لَهُمْ بِهِ عِلْمٌ )
(١) ومعناه أيضاً الإطاعة ، كما هو معنى ما
سبق عليه ، فيدخل فيه
الصفحه ٣٧٦ :
الرجال ، كما أنّ خطأ
الطوائف المعدودة من المسلمين لا يقدح في أصل الدين المأخوذ من سيّد المرسلين