الصفحه ٥٧٠ : علي يعلم الناس بعدي من تأويل
القرآن ما لا يعلمون : يخبرهم
الصفحه ٦٨٧ :
١٣٥٧ ه.
٢١٥
ــ من روائع القرآن :
تأليف الدكتور البوطي، نشر مكتبة
الفارابي ــ دمشق.
٢١٦
ــ
الصفحه ١٣٨ : ، و لعلّ الأصل في ذلك ما عنونه
السيوطيّ ب «النوع الحادي و السبعين» في أسماء من نزل فيهم القرآن، قال : رأيت
الصفحه ١١٣ : ، لا من جنس النقل لما وقع (٤) .
أقول : لم تثبت هذه العادة، بل المستفاد
من عمل علماء القرآن هو
الصفحه ٨٩ : الأسلوب في تفسير القرآن من أقدم المناهج
الملتزمة في التفسير، كما أنّ الكتاب يعتبر من أقدم المؤلّفات فيه
الصفحه ١١١ :
الوجه
الثاني : إنّ ملاحظة ما ذكره المفسّرون و علماء
القرآن من أسباب نزول الآيات تدلّنا بوضوح على
الصفحه ١٥٦ : من أحد معان ثلاثة :
الأوّل : أنّ عليّا متحمّل للقرآن حقّ
التحمّل، و عارف به حقّ المعرفة.
و تضلّع
الصفحه ١٦٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم :
إنّ فيكم من يقاتل على تأويل القرآن كما قاتلت على تنزيله، و هو عليّ بن أبي طالب.
[ الحاكم في
الصفحه ٦٥٧ : البلاغة للرضي/ ١٧٧ (من المصادر).
نهج البيان عن كشف معاني القرآن
للشيباني/ ١٧٠/ ١٧١.
نهج الحقّ للعلّامة
الصفحه ١٠٧ :
١ ــ أنّ القرآن حيّ لا يموت.
٢ ــ أنّ القرآن يجري في الباقين كما
جرى في الماضين.
و المراد أنّ
الصفحه ١٥٩ : إلى تأليف آياته و جمع سوره بعد وفاة الرسول الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم مباشرة،
بالرغم من فجعة
الصفحه ١٠٩ : القرآن) بالمعنى العرفي، فإنّ حياتها في
مواردها هو الاستفادة منها و تطبيقها، بينما (البطون) لا يمكن
الصفحه ٣٦١ : عن السديّ عن أبي الديلم قال : لما
جيء بعليّ بن الحسين أسيرا، فأقيم على درب دمشق، قال رجل من أهل
الصفحه ٩١ : معرفتها من الضروريّات لمن يريد فهم القرآن و الوقوف على أسراره، و أكّد
الأئمّة على هذا الاهتمام، فجعله
الصفحه ٩٤ : بأسباب
النزول إلى حدّ عدّه من أهمّ أنواع علوم القرآن.
فجعله برهان الدين الزركشي أوّل الأنواع
في كتابه