الصفحه ٥٠٣ : الناقلة عن كتابنا أو
مؤلّفنا الحبريّ فسنذكرها عند ذكرنا لرواة الحديث في القائمة التالية، و لا بدّ من
الصفحه ٥٢١ : ).
١٩ ــ و يونس بن حباب، بلفظ : نحوا من
تسعة أشهر، في المتن الحديث (٥٧).
أورده الحسكانيّ في الشواهد
الصفحه ٥٥٦ :
نَعِيمٍ
٣٦٦/.
٩٢ ــ ٩٣/
وَأَمَّا
إِن كَانَ مِنَ الْمُكَذِّبِينَ الضَّالِّينَ
الصفحه ٥٢ : وثّقه ابن معين
و ابن حنبل، و هو من مشايخ البخاريّ.
لاحظ : الكاشف (٢/ ٣٩٦) و الميزان (٣/
٣٨٣) و لسان
الصفحه ٦٧ : و كان أحد
من يفتي في الحلال و الحرام و الفروج و الدماء، ثقة صدوقا.
لاحظ : تاريخ بغداد (١/ ٣٥٨) فضل
الصفحه ٩٧ :
ذلك (١)
.
إذن، لا تسقط فائدة معرفة أسباب النزول
من خلال البحث الأصوليّ المذكور، بل تتأكّد
الصفحه ٩٨ :
الأصنام يتحرّجون من الاقتراب من مواضع تلك الأصنام توهّما للحرمة، فنزلت الآية
لتقول للمسلمين : إنّ المواضع
الصفحه ١٠١ :
شرعيّ، و كان لفظ
الموضوع فيها عامّا إلّا أنّا عرفنا من سبب النزول كون موردها شخصا معيّنا
باعتباره
الصفحه ١٠٣ :
و لا بدّ من الوقوف عند اعتراض ابن
تيميّة على أهميّة أسباب النزول، لنذكّر بأنّه إنّما أثار هذه
الصفحه ١١٥ : التثبّت
و ترك الاعتماد على قول الفاسق.
ثم قال : و يدلّ على ضعف قول من يقول
أنّها نزلت لكذا، أنّ اللّه
الصفحه ١٣١ : من التناقض الواضح؟! و لقد
وضعنا هذه الناحية في اهتماماتنا بهذا الكتاب، و أخذنا بنظر الإعتبار لزوم ذكر
الصفحه ١٧١ :
و هكذا تردّد شيخنا في تعيين عصر الرجل،
بعد ما جزم أوّلا بكونه من القرن السابع، و الظاهر أنّ
الصفحه ١٨٩ :
بن هلال ابن البوّاب،
لكن لم نجد له رواية شيء من روايات كتابنا هذا في المصادر منقولا بواسطته عن
الصفحه ٢١٦ :
اجتيازها العقبات، و
استفدت من مكتبته العامرة، فجزاه اللّه خيرا.
و الحمد للّه على توفيقه
الصفحه ٢٣١ : بين القوسين
زيادة من نسخة طهران.
[ ١ ] أخرجه
الحسكانيّ عن المؤلّف، بسند الجوهريّ عن المرزبانيّ برقم