الصفحه ٦٩٣ : الثاني في تقسيم القرآن الى أرباع.................................... ٣٨١ـ٣٨٢
الحديث الثالث:في أن
الصفحه ١٤ :
في مراجعتها، فأحسست بلزوم نشرها حتّى تظهر قيمة هذا الكتاب العظيم، و حتى تنشر
بين الأعلام ترجمة مؤلّفه
الصفحه ١٩٢ :
٣٩ ــ الطبريّ صاحب بشارة المصطفى
(القرن السابع).
أورد في كتابه ذلك روايات الحبري
باسناده.
٤٠
الصفحه ٧٨ : الإسم.
و هكذا اختلف اسم هذا الكتاب من نسخة
إلى أخرى، و من مصدر إلى آخر،.
و لكن الرجوع الى متن الكتاب
الصفحه ٨٢ : أسباب النزول و أضفناه الى هذا الكتاب بعنوان المستدرك
عليه.
فإن كان كتابنا هذا هو «التفسير» ــ كما
الصفحه ٨٣ : جميع أحاديث
الكتاب : «حدّثنا» راويا عن عليّ ابن محمّد الحافظ، و هو ابن الكوفيّ الراوي للأحاديث
كلّها عن
الصفحه ٨٧ : عن المرزبانيّ بسنده الى أبي الحمراء. و بين النقلين اختلاف كبير، ممّا
يدلّ بوضوح على تعدّد الكتابين
الصفحه ٢٠٠ :
نقل عن كتاب ما نزل
من القرآن في عليّ عليهالسلام لأبي
نعيم الإصفهانيّ، في كتاب الوحي المبين في
الصفحه ٧٣ :
و بعد العثور على نصّ الكتاب، و الوقوف
على أنّ مؤلّفه الحبريّ، انقطع كل شك و ترديد في أنّ الحبري
الصفحه ٧٧ : المستنصريّة أنّ اسم الكتاب هو «الآيات
المنتزعة» (٥) .
__________________
(١) انظر النموذج
(رقم ١) من صور
الصفحه ٧٩ : بأنّ بعض روايات الكتاب لا يرتبط بهذا الموضوع و لعلّ
ذلك ممّا يؤيّد أنّ الكتاب هو تفسير للقرآن و إن كان
الصفحه ٨٤ :
بطريق المرزباني من
روايات الكتاب، صرّحوا بأنّه «جمع الحبريّ» (١) .
و بالرغم ممّا ذكر فإنّ أخي
الصفحه ١٩٣ : الفهرس مواضع أخرى.
و هذا السيّد البحرانيّ آخر من وقف على
نسخة من الكتاب من العلماء، حيث ينقل عن نسخة
الصفحه ١٩٩ : ) فقد
أورد فيها روايات هذا الكتاب بكثرة، فروى عنه مباشرة بعنوان «الحبريّ في كتابه» و
بطرقه المختلفة عن
الصفحه ٦٩٠ :
٧ ــ فهرس
المحتوی
دليل الكتاب