الصفحه ١٧٥ : .
و
أخيرا : فإنّ فرض اشتباه الناسخ في كتابة
تاريخ النسخة، و أنه نسي كلمة فلم يبق فراغ لها بعد التشويه، بعيد
الصفحه ١٧٩ :
٣ ــ أنّ النسخة الأولى كاملة، بينما
الثانية ناقصة في موضعين : من أواخر الحديث (١٦) الى أواخر
الصفحه ٢١٠ :
الحبريّ ــ يروي في
تفسيره عن شخصين باسم : «الحسين» :
أحدهما
: الحسين بن الحكم الحبريّ.
الثاني
الصفحه ٢٣٣ :
ما نزل من القرآن في
عليّ عليهالسلام (*)
[ ٢ ] ــ حدّثنا عليّ بن محمّد، قال :
حدّثني الحسين
الصفحه ٢٩٤ : ء بها أدخله اللّه الجنّة و فعل به (و فعل) (٣)
.
و السّيّئة الّتي من جاء بها أكبّه
اللّه (٤) في النّار
الصفحه ٢٩٨ :
عن أمّ سلمة، قالت : نزلت (٣)
هذه الآية في عليّ (٤)
.
(
إِنَّمَا
يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ
الصفحه ٣٥١ :
لم يعرف حزب اللّه و
حزب رسوله (١) .
__________________
(١) رواه فرات
الكوفيّ في تفسيره (ص ١١٥
الصفحه ٤٦٩ :
و له طريق وقع المؤلّف الحبريّ فيه
أوردناه لذلك في المستدرك رقم (٧٧) و راجع مصادره هناك، و قد
الصفحه ١٠ :
(إنّي ما أخاف على أمّتي الفقر، و لكن
أخاف عليهم السّوء في التّدبير).
و هذا ما كان يقلقنا لمّا
الصفحه ١٢ : على لسان بعض أولئك المتزلّفين و أخيرا
نفّذ في حقّي التهديد. فسافرت الى إيران.
و اطلعت في (مدينة قم
الصفحه ٢٤ :
و قد عرفنا أنّ اسم أبيه هو (الحكم) :
لكن وقع محرّفا في بعض الكتب : ففي
إسناد روايتين عند الشيخ
الصفحه ٤٥ :
هذا، و لكن ورد التعرّض لحاله في موردين
:
الأوّل
: ما ذكره المحدّث المولى التقيّ
المجلسيّ الأوّل
الصفحه ٩٩ :
و الناس ــ و إن
تنازعوا في اللّفظ العامّ الوارد على سبب، هل يختصّ بسببه؟ ــ فلم يقل أحد : إنّ
الصفحه ١٠٩ : كانت في الجريان ــ
لدى العرف ــ كالوجه الأوّل، لم تكن (بطونا) و تفسيرات خاصّة بالراسخين في العلم
الصفحه ١١٦ :
ضعف قول من يقول
«إنّها نزلت في كذا» أنّ اللّه تعالى لم يقل «إنّي أنزلتها لكذا» و النبيّ