الصفحه ٦٥٤ :
(ل)
لباب النقول في أسباب النزول للسيوطي
(من المصادر)١٣٦/.
اللوامع النورانية في أسما
الصفحه ٦٩٤ :
الحديث السادس : في أن الخاشع هو علي عليهالسلام.................................. ٣٩٨
الحديث
الصفحه ٦٩٥ :
الحديث (۳۳) : في نزول (۱۹ / التوبة)................................... ٤٧٣ــ٤٧٧
الحديث (٣٤
الصفحه ٣٨٤ :
١٠ ــ و محمد بن عمر، في تفسير فرات ص
(٣) و عنه في البحار (٣٥/ ٣٤٧).
١١ ــ و يحيى بن ثعلبة، أبو
الصفحه ٤٠١ :
الحموينيّ في
الفرائد، و في الينابيع (ب ١٢ ص ٧١) و في الرياض النضرة (٢/ ٢٠٨) نقلا عن الحاكمي
الصفحه ١٠٥ :
الثاني
: إنّ الآية المذكورة لم تنزل في خصوص
رحم آل محمّد صلّى اللّه عليه و عليهم، و إنّما طبّقت
الصفحه ٢٠٠ :
نقل عن كتاب ما نزل
من القرآن في عليّ عليهالسلام لأبي
نعيم الإصفهانيّ، في كتاب الوحي المبين في
الصفحه ٣٩٥ :
٣٣ ــ محمد بن جعفر، في مسند أحمد (٤/
٣٧١) و تاريخ الطبريّ (٢/ ٣٠٩ ــ ٣١٠) و الفضائل لأحمد ص (٦١
الصفحه ٤١ :
و قد ذكر الحاكم في بعض ما رواه الحبري
إنّه : (على شرط الشيخين) يعني البخاريّ و مسلم (١)
و وافقه
الصفحه ٤٢ : هذا فهو لم يذكر الحبريّ بسوء لا
في ميزانه و لا في غيره من كتبه الكثيرة.
الأمر
الثاني : أنّ الذهبيّ
الصفحه ٦٦ :
هو صاحب التفسير المطبوع باسمه، روى عن
الحبريّ فيه جميع ما رواه الحبريّ في موضوع (ما نزل من القرآن
الصفحه ١٠٨ : الحسن العامليّ
الفتونيّ، حيث قال في توجيه هذه الأخبار : صراحة هذه العبارة في انطباق مفاد
القرآن على أهل
الصفحه ١٨٢ :
شواهد التنزيل،
بالأرقام : «٦٥/ ١١٣/ ١٢٦/ ٧٠٢/ ٧١٢/ ١٠٤٥» و قال في هذا المورد الأخير : «في
التفسير
الصفحه ٢٠٧ :
٥
العمل في الكتاب و
منهج تحقيقه
يتلخّص ما قمنا به من عمل في هذا
الكتاب، فيما يلي :
١
ــ
الصفحه ٢٠٩ :
رويت ــ في بعض النسخ، أو بعض الروايات ــ بأسانيد مستقلّة، فلذلك فصلنا بينها و
رقّمنا كلّ وحدة برقم