حجة المثبتين للحاجة إلى علم الرجال
أحدها : إنّ إثبات حجية الخبر والأخذ به موضوعا إنّما هو من باب .. الوثوق والاطمئنان
العقلائي...................................................................... ٥٨
ثانيها : ان الأخذ به موجبا لتقديم أحد وجهين الخبر من الصدق والكذب.............. ٥٩
ثالثها : أنّ الأخذ به عملا بالأخبار العلاجية...................................... ٥٩
رابعها : افتقار تصحيح الخبر وتمييز الموضوع والضعيف عن غيره .. إلى الاستعانة بالرجال. ٦٤
خامسها : لزوم الفحص لعدم اعتبار خبر الفاسق بل المنع من الأخذ به ، ومع عدم الإحراز
لحال رجاله يحتمل الفسق فلزم مراجعة أحوال رجال السند............................ ٧٣
سادسها : الإجماع على المنع من العمل بخبر الفاسق العاري عن قرائن الصدق........... ٧٣
سابعها : سيرة العلماء في تدوين كتب الرجال والرجوع إليها في معرفة الرواة............. ٧٤
حجية النافين للحاجة إلى علم الرجال
الأوّل : العمل بالموثق والحسن ـ بل الضعيف المنجبر ـ مغن عن الحاجة إلى التعديل....... ٧٧
الثاني : أخذ الرجاليين التعديل بعضهم من بعض ، وهي شهادة فرعية غير مسموعة..... ٧٨
الثالث : فقد الرواة العدالة في الجملة في برهة ولا نعلم المقارنة لها عند الأخبار........... ٨٠
الرابع : كون علم الرجال منكر لما فيه من تفضيح الناس والتجسس عليهم!............. ٨٥
الخامس : كون بعض أعلام هذا العلم من فاسدي العقيدة فلا يصح الاعتماد عليهم.... ٨٦