الصفحه ٤٥٥ :
الفائدة الرابعة (١)
إنّه قد صرّح جمع من أجلاّء أهل هذا
الفن بعدم الحاجة في معرفة حال المشايخ
الصفحه ٤٦٤ :
عنهم به ، والرحمة (١)
لهم ألبتة .. فأولئك ـ أيضا ـ ثبت فخماء ، وأثبات أجلاّء ، ذكروا في كتاب
الصفحه ٤٧٢ : برواية كتاب غيره (٤)
، ويذكر في السند لمجرد (٥)
اتّصال السند ، قال : فلو كان ضعيفا لم يضر ضعفه
الصفحه ٤٩٥ : التي لا مدخليّة
لها في الرواية ـ كقولهم : فلان نزيل البلدة الفلانيّة ، أو منسوب إلى بلدة فلان ،
أو شاعر
الصفحه ٥٠٥ :
بخصوص المشافهة.
وهذا الاحتمال في البعد كسابقه ؛ ضرورة
قضاء المقابلة بإرادة المعنى الواحد في
الصفحه ٥٠٨ :
روايته عنه عليه
السلام بغير واسطة.
وهذا في البعد كإخوته ، لظهور كليهما في
الأوّل.
ثامنها : أن
الصفحه ٥١٢ :
عين ولا أثر ، وإنّما
الموجود فيه عدّ موارد من عدّ الشيخ رحمه اللّه لرجل مرّة في أصحاب أحد الأئمّة
الصفحه ٥٢٧ :
تكملة :
في تعداد ألقاب الأئمّة وكناهم عليهم
السّلام وأشهرها.............................. ٣٩١
الصفحه ١٥ :
الفائدة
السابعة والعشرون : في عدم كون الخروج
بالسيف من أولاد الأئمّة عليهم السلام على إطلاقه دليل
الصفحه ١٧ :
نسأل اللّه سبحانه وتعالى
أن يوفّقنا لذلك في القريب العاجل .. حيث قد تطبع مستقبلا ـ مستقلا ومنفصلا
الصفحه ٢٤ :
وقبل الأخذ في ذلك ؛
فاعلم :
أنّ وضع كتابي هذا إنّما هو لاستعلام
حال من يحتاج إليه في معرفة
الصفحه ٣٧ :
وأمّا القيود الأخيرة (١)
؛ فللتّعميم والإشارة إلى أنواع البحث فيه ، فإنّ من الرجال من يتشخّص بهذا
الصفحه ٥٦ :
لفّقوها ـ يأتي إلى
بعضها الإشارة ـ ومحصّلها القطع بأخذ ما فيها من الاصول الأربعمائة المعروفة في
الصفحه ٨٨ :
سادسها :
إنّ الخلاف العظيم في معنى العدالة والفسق
يمنع من الأخذ بتعديل علماء الرجال ، بعد عدم
الصفحه ٩٠ :
تدلّ على أنّهم
أرادوا بالعدالة معنى الملكة ، وهو أنّا وجدنا علماء الرجال قد ذكروا في جملة من