الصفحه ٤٦٦ : ] ، أحد
أشياخ التلعكبري [أيضا ، ذكره الشيخ في كتاب الرجال (١)]
(٢) .. وغيره من أشياخه
الذين ترضّى عليهم
الصفحه ٤٦٨ : الكافي وسائر الكتب الأربعة وما يكون
نظيرها .. ـ فلا احتياج في مثله إلى التوثيق ؛ لأنّ المراد مجرد اتّصال
الصفحه ٤٧١ : ، فشيخوخة الإجازة تدلّ على
الوثاقة ، وغيره فلا .. قاله في التعليقة : ٩ ، وقال : وعليه جرى سيدنا.
وعلق
الصفحه ٤٨٧ : : رجال النجاشي : ٢٥٢ برقم ٦٦٣.
(٣) رجال الكشي : ٣٧٥
[٦٧٣/٢] برقم ٧٠٥ ، وترجم في عدّة الرجال ٣٠٦/١ ـ ٣٠٩
الصفحه ٤٨٨ : .. وأصحابه.
وقد ذكر الشيخ رحمه اللّه في الاستبصار (٢)
: إنّ عمّارا ـ هذا ـ ضعيف ، فاسد المذهب ، لا يعمل على
الصفحه ٣٤ :
أنّ البحث عن حال
الأئمّة عليهم السلام فيه ليس من حيث كونهم رواة ، بل من حيث كونهم أئمّة دعاة إلى
الصفحه ٤٩ :
المقام الثالث
في بيان فائدة علم
الرجال المحتاج إليها
على ما هو المتعارف
في كلّ علم
وقد
الصفحه ٥٣ :
__________________
ـ الموقوف بيان رفعه والاطمئنان
في الترجيح لدفعه على تمام الخوض فيه ، والغور في مطالبه ومعانيه ، فإنّه ـ وإن
الصفحه ٧٢ : ، فالعمل بالجميع من
غير تمييز (١)
الموضوع عن غيره بالمقدور قبيح ، مخالف للأخبار المذكورة في الصغرى
الصفحه ٨٩ :
وثالثا : إنّ عدالة مثل الشيخ رحمه
اللّه والتفاته إلى الخلاف في معنى العدالة تقتضيان إرادته
الصفحه ٩١ :
متأخّريهم ما يشير
إلى تأمّل من جهة ما ذكرت ، [بل] (١)
ولا نرى المضايقة التي ذكرت في تعديل من
الصفحه ١٠٢ : الاقتصار على نادر من الأخبار ؛ إذ لا يوجد خبر إلاّ ويوجد أقوى
منه؟!. انتهى المهمّ من كلامه زيد في إكرامه
الصفحه ١٠٦ :
فلان .. عن فلان ..
وأيضا ؛ لو كان مثل هذا القول كافيا
للمجتهد في الحكم بصحّة الدليل لكان جميع
الصفحه ١١٥ :
قصر الحجّية على
الصحيح الأعلى المعدّل كلّ من رجاله بعدلين ، نظرا إلى إدراج ذلك في البيّنة
الصفحه ١٢٣ :
مضافا إلى أنّ الثقة الضابط العالم إذا
جمع كتابا في الأحاديث في زمان تكثر فيه القرائن ، بل يمكن