وقيل : سنة ستّ وثمانين (١).
وعن محمّد بن طلحة (٢) ، والحافظ عبد العزيز (٣) : سنة الثمانين (٤).
__________________
١٨٧/٧ ، وعدّة الرجال ٦٦/١ ، ونقد الرجال ٣٢١/٥ ، ومنتهى المقال ١٥/١ ، وجامع الرواة ٤٦٤/٢.
(١) حكاه قيلا في المناقب ٢٨٠/٤ طبعة قم(٣٩٩/٣ الطبعة الاولى) ، وروضة الواعظين : ٢٥٣ .. وغيرهما.
(٢) حكاه الإربلي عن محمّد بن طلحة في كشف الغمة ٣٦٩/٢ ، ثمّ قال : وقيل : سنة ثلاث وثمانين ، والأوّل أصح.
(٣) حكاه عنه الإربلي ـ أيضا ـ في كشف الغمة ٣٧٨/٢.
(٤) ويقال لها : عام الجحاف ، وإليه ذهب جلّ العامة ، كما جاء في إكمال الرجال : ٦٢٣ (طبعة دمشق) ، والشيخ الأبياري ؛ في العرائس الواضحة : ٢٠٥ (طبعة القاهرة) ، والشافعي ؛ في مطالب السؤول : ٨١ (طبعة طهران) ، والعلاّمة السخاوي في التحفة اللطيفة في تاريخ المدينة الشريفة ٤١٠/١ (طبعة أسعد درابزوي) ، والعلاّمة السيّد عباس المكيّ ؛ في نزهة الجليس ٣٥/٢ (طبعة القاهرة) ، والعلاّمة المولوي الصالوي ؛ في وسيلة النجاة : ٣٦٢ (طبعة لكنهو) .. وغيرهم.
ومنهم : ابن طولون في الأئمّة الاثنا عشر : ٨٥ .. وغيره. ثمّ قال : وقيل : بل ولد يوم الثلاثاء قبل طلوع الفجر ثامن [شهر] رمضان سنة ثلاث وثمانين ومائة ، وإليه مال أبو نصر البخاري في سرّ السلسلة العلوية : ٣٤ ، بل قال : على جميع الروايات ، ونقل في كشف الغمة ١٦١/٢ مولده في سنة ثمانين ، وجعله الأظهر. وحكاه في المنتهى ١٥/١ ، واختاره السيوطي في طبقات الحفاظ : ٧٩ برقم ١٥٥.