الصفحه ٥١٧ : ـ منزّل على عدالة الراوي في حال تلك الرواية .. وكذا الجرح ، فإنّ
بحث علماء الفنّ عن أحوال الرجال إنّما هو
الصفحه ١٤ :
الثالثة والعشرون : في ردّ ما تداوله
جمع من الأواخر من المبادرة إلى الحكم بإرسال الرواية بمجرد رواية راو عن
الصفحه ٢٩ : رواة
الأخبار الواردة عن رؤساء الدين ، من حيث الأحوال التي لها مدخل في الردّ والقبول
، وتمييز ذواتهم عند
الصفحه ٤٥ :
المقام الثاني
في موضوع هذا العلم
ولا ريب في أنّ موضوعه (١)
: رواة الحديث (٢)
؛ فإنّ موضوع كلّ
الصفحه ٨٠ :
ثالثها :
إنّ من المعلوم إجمالا أنّ جلّ الرواة
بل كلّهم فقدوا العدالة في الجملة ، بمعنى أنّهم لم
الصفحه ٨٣ : ذلك أخذ الروايات عنهم حال
الوقف مع عدم روايتهم لها قبله؟!ولا فرق في ذلك بين من علم تاريخ ولادته أو
الصفحه ١٢٥ :
__________________
ـ آل البيت ١٧٩/٢) :
..إنّ أصحاب الحديث قد جمعوا أسماء الرواة عنه عليه السلام
الصفحه ٢٢٦ : العدد القوية : ٢١٩ ، ومسار الشيعة : ٥٤ .. وغيرهما.
وفي مصباح الشيخ رحمه اللّه : ٧٣٣ ، قال
: وفي رواية
الصفحه ٢٣٦ : الكفعمي في المصباح : (راجع الجدول) : ٥٢٢ ـ ٥٢٣ ، والشيخ الطوسي في
مصباح المتهجد : ٥٥٤ ، ورواه أبو بصير عن
الصفحه ٣٥٦ :
والحافظ عبد العزيز (١).
أو إحدى وأربعين سنة ؛ على رواية
إبراهيم بن هاشم (٢).
أو بزيادة ستّة
الصفحه ٣٨٣ : وإتمام
النعمة : ٤٧٣ حديث ٢٥ رواية مجهولة السند ، جاء فيها : قال عقيد : ولد ولي اللّه
محمّد بن الحسن
الصفحه ٤٥٩ : فيها على ذكر المصنّفين ، وبيان الطرق إلى رواية كتبهم ..
ثمّ ذكر (٤)
: إنّ من هذا الباب رواية الشيخ
الصفحه ٤٦٠ :
الوليد .. ورواية
الصدوق رحمه اللّه ، عن محمّد بن علي ماجيلويه ، وأحمد ابن محمّد بن يحيى العطّار
الصفحه ٤٧١ : أنّ الاشتهار بالإجازة كان من جهة الوثاقة.
إلى أن قال : ولو كان المستجيز ممّن
يطعن بالرواية عن
الصفحه ٤٧٢ : الرواية ، وفرّق صاحب التكملة (٣)
بينهما بأنّ :
الأوّل : من ليس كتاب له يرويه ولا
رواية تنقل ، بل يجيز