الصفحه ٥٢ : الحق.
(٢) يحلو لنا هنا نقل
كلام شيخنا الشيخ محمّد طه نجف في كتابه إتقان المقال : ٢ ـ ٣ (الطبعة الاولى
الصفحه ٥٣ : صرف العمر في تطويل غريب في الاصول عار عن المحصول ..إلى آخره.
(١) وهو المولى ملاّ
علي الكني في كتابه
الصفحه ٥٦ : (٢).
__________________
(١) يظهر من مقدّمات
الوافي للفيض الكاشاني وكتابه : معتصم الشيعة في أحكام الشريعة [انظر عنه الذريعة
٢١٠/٢١
الصفحه ٥٨ : الخلاف ٣٣٢/٢ مسألة ١٦ ، والشهيد الثاني في المسالك ٦/١ .. وغيرهم في
غيرها.
وقد سلف الحديث عن كتاب شيخنا
الصفحه ٧٨ : ؛ لأنّها ليست من أمارات القطع بالمراد ..
(٢) سلف الحديث عن
هذه القاعدة من المصنف قدّس سرّه في كتابه
الصفحه ٧٩ : ثراه في
المقام بمقال حريّ بالملاحظة ، فلا نعيده.
(١) والحاصل ؛ إنّه
لا فرق بين الكتابة والألفاظ
الصفحه ٨٠ : بالكتابة وتوريث ما يكتبون بينهم ـ معللا بأنّه يأتي على الناس زمان هرج لا
يأنسون إلاّ بكتبهم ـ خير شاهد على
الصفحه ٨١ : والاستبصار لم يقل لجميع الناس : ارووا عنّي .. فوضع الكتاب لغرض الرواية وتسويغ
نقل الحديث عنهما ، وحال
الصفحه ٨٢ : أصل أو كتاب ، وقد مرّ أنّ رسم الرواية كذلك إلقاء لها لمن
أراد روايتها ، ولا يقدح فيه المتأخّر من الفسق
الصفحه ٨٣ : : ٣١٤ ، وجملة
روايات من كتاب اختيار معرفة الرجال (رجال الكشي) : ٤٦٠ ـ ٤٦١ ، والأسرار ٣٢٥/٣ ـ ٣٢٦
الصفحه ٨٧ : الشيخ الطوسي رحمه اللّه في
كتابه الغيبة : ٣٨٧ ، قوله عليه السلام : «خذوا بما رووا وذروا ما رأوا» ، حين
الصفحه ٩٢ : .
ثمّ هل هي صفة سند الحديث أم أنّها كل
ما جمع شرائط العمل.
ولاحظ : كتاب الوجيزة لأبي الحسن
المشكيني
الصفحه ٩٣ : أصحابنا ـ وورد [ت] بعض
الأخبار أيضا ـ بعدم العبرة في الشهادة على الكتابة.
وأيضا ؛ فالأغلب أنّها من شهادة
الصفحه ٩٨ : وقد وضع الكتاب في الأحاديث الصحاح والحسان؟!
وثانيا : إنّ نفي وجود أكثر أنواعه فيها
مبني على مبناه من
الصفحه ١١٩ :
أخبارهم ـ لما تواتر بينهم من فضائلهم ، وما نزل في الكتاب الكريم من تفضيلهم ومدحهم
، حتّى صار وجوب مودّتهم