الصفحه ٥ : عليهمالسلام .
فمن وفقه الله تعالى لحسن ملازمتها ، لا
عبرة له كثيراً بغيرها من الكتب . ولكني أسففت اذ أسفوا
الصفحه ٢٥٣ : والكمالات أشهر من أن يذكر. صنف العديد من الكتب منها : معالم الدين وملاذ
المجتهدين، وهو على قسمين قسم في
الصفحه ٤ : تحريراً بل أتقن حجة من كتب أصحابنا .
واني كنت برهة من الزمان مشغولا
بقرائته، وبرهة اخرى مشغوفاً بمدارسته
الصفحه ٣٦٦ : ذلك من الطعون التي ذكروها .
وصنفوا في ذلك الكتب، واستثنوا الرجال (۱) من جملة مارووه من
التصانيف في
الصفحه ٢٨٨ : .
وأما الاحاديث فظاهر تواترها مضى على من
تتبع كتب الاصحاب في الحديث كالكافي ، ونهج البلاغة ، والفقيه
الصفحه ٣٨٤ : (۳) ، وأبو بصير
(٤) والفضيل بن يسار (۵) ونظراؤهم من الحفاظ الضابطين على رواية
من ليس له تلك الحال.
ومتى كان
الصفحه ١٧٠ : وغيرها. وقد يستعمل اللفظ في الشيء لانه مجاور لغيره أو هو منه بسبب (۱) .
وهذه الجملة كافية في هذا الباب
الصفحه ٢٨١ : حكم أكثر الفضائل المروية لامير المؤمنين عليهالسلام والنص عليه. والعلة فيها
ما قلناه من اعتراض موانع
الصفحه ٣٦٥ : في ذلك الكتب
وصدر عن الأئمة عليهمالسلام أيضاً
النكير عليهم، نحو أفكارهم على من يقول بالتجسيم
الصفحه ١٦٣ : أقول انه حقيقة كان مخالفاً
لاستعمال أهل اللغة واطلاقهم ، ويحتج عليه بالرجوع الى الكتب المصنفة في المجاز
الصفحه ٣ : القزويني ، تجاوز الله تعالى عن سياتهما ، وآتاهما كتابهما
بيمينهما . ان أكثر اخواننا في الدين من أهل زماننا
الصفحه ٣٢٢ : (۶) عداده في أهل المدينة ، وكان ينزل بنجد،
ولاه النبي صلىاللهعليهوآله على
من أسلم من قومه . وروى انه كتب
الصفحه ١١٥ :
هذا الكوز من عندي ،
فيرفعه ثم يضعه في موضعه الأول ، ويعتل بانك ما أمرتني الا بالرفع وأنا رفعته
الصفحه ١٧٣ : ينبغي أن يحملا على
ما تقتضيه الشريعة لانه المستفاد (۱) من هاتين الجهتين .
ومتى نقل الله تعالى أو رسوله
الصفحه ٣٥٦ :
أبواب الفقه حتى ان
باباً منه لا يسلم الا وجدت العلماء من الطائفة مختلفة في مسائل منه أو مسألة