الصفحه ١٦٨ :
فيعلم أنه حقيقة، وان
لم يطرد لما بيناه من العرف والشرع .
ومنها : أن يعلم ان اللفظة حكماً
الصفحه ١٨٨ :
العادة من الله تعالى
لاجل دعوى شرير لم يعلم النبوة اذ الفرق بين الخير و الشرير المتصنع جداً مما
الصفحه ٢٥٠ :
عاقل يعرف بالعادات
الفرق بين الجماعة التي قضت العادات بامتناع الكذب عليها فيما ترويه، وبين من ليس
الصفحه ٢٩١ :
ما يرويه من كان من
الطائفة المحقة (۱) ،
ويختص بروايته (۲)،
ويكون على صفة (۳) يجوز
معها قبول خبره
الصفحه ٣٤٠ :
من يقول: لا يجوز ذلك
عقلا. ومنهم من يقول : لا يجوز ذلك، لان السمع لم يرد به. وما رأينا أحداً منهم
الصفحه ١١ :
أن يعين على ما يقرب
من ثوابه . ويبعد من عقابه
الصفحه ١٩ : الفقه من الفقيه . ومنه قوله تعالى في
سورة التوبة : « فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين
الصفحه ٤٤ :
ولابد أيضاً من بيان
ما لا يتم العلم الا به (۱) من حقيقة النظر ، و شرائط الناظر ، وما
يجب أن يكون
الصفحه ٦٣ : الاخبار ان شاء الله تعالى .
____________________________________________
ان في العقلاء من
يعلم الهندسة
الصفحه ٦٦ : فينافي ما
ذهب اليه المصنف من أن العلوم الضرورية من فعل غير العالم .
قال المصنف في الاقتصاد : والعلوم
الصفحه ٧٢ :
ولا يبطل ذلك بما نسب في الشرح الجديد
للتجريد (١) الى أبي هاشم (۲) من أنه صرح بأن التذكر الذي
الصفحه ١٠٦ :
فساد الصورة ، فانه
قد تكون المادة صحيحة ، والصورة من الضروب الغير المنتجة للمطلوب مع الاعتقاد
الصفحه ١٣٨ :
ثم نبين الاسماء اللغوية، والعرفية
والشرعية وكيفية ترتيبها (۱) فاذا فعلنا ذلك بينا صفات من يصح أن
الصفحه ١٨١ :
ذلك لا يدل على
النبوة كفاه ما فيه من الشناعة (انتهى) (۱) .
ولكن ظاهر ما مر في (فصل في بيان
الصفحه ١٨٩ : ، فانه ليس من تأثير الشمس وقربه ، كما ظنه
الدهرية ومن تبعهم والا لكان عريضاً . فان اليمين واليسار من محيط