الصفحه ٥٤ :
(لِيُدْخِلَ اللهُ فِي
رَحْمَتِهِ مَنْ يَشاءُ) كالمؤمنين المذكورين (لَوْ تَزَيَّلُوا) تميزوا عن
الصفحه ١٣٣ :
(فِيهِما مِنْ كُلِّ
فاكِهَةٍ) في الدنيا ، أو كل ما يتفكه به (زَوْجانِ) (٥٢) نوعان رطب ويابس
الصفحه ١٦٠ : ) نصيبين (مِنْ رَحْمَتِهِ) لإيمانكم بالنبيين (وَيَجْعَلْ لَكُمْ
نُوراً تَمْشُونَ بِهِ) على الصراط
الصفحه ١٨٧ :
إِبْراهِيمَ) أي به قولا وفعلا (وَالَّذِينَ مَعَهُ) من المؤمنين (إِذْ قالُوا
لِقَوْمِهِمْ إِنَّا
الصفحه ٢٨٢ :
عَلِمَ
أَنْ) مخففة من الثقيلة ، واسمها محذوف أي أنه (لَنْ تُحْصُوهُ) أي الليل لتقوموا فيما يجب
الصفحه ٣٤١ :
إيمانهم (لَفِي عِلِّيِّينَ) (١٨) قيل هو كتاب جامع لأعمال الخير من الملائكة ومؤمني الثقلين ، وقيل
الصفحه ٣٥٤ :
بتخفيف ما فهي مزيدة ، وإن مخففة من الثقيلة ، واسمها محذوف ، أي إنه
واللام فارقة وبتشديدها فإن
الصفحه ٤٤٩ : رسول الله إذن تكثر قصورنا ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: «أوسع من ذلك». ومنها قوله
الصفحه ٧٩ :
(فَنَقَّبُوا) فتشوا (فِي الْبِلادِ هَلْ
مِنْ مَحِيصٍ) (٣٦) لهم أو لغيرهم من الموت فلم يجدوا
الصفحه ١٢١ : ) من الأسحار أي وقت الصبح من يوم غير معين ، ولو أريد من يوم معين لمنع
من الصرف ، لأنه معرفة معدول عن
الصفحه ١٨١ :
قَرِيباً) بزمن قريب ، وهم أهل بدر من المشركين (ذاقُوا وَبالَ أَمْرِهِمْ) عقوبته في الدنيا من
الصفحه ٣١٦ :
(حَدائِقَ) بساتين بدل من مفازا ، أو بيان له (وَأَعْناباً) (٣٢) عطف على مفازا (وَكَواعِبَ
الصفحه ٣٢٣ :
والعشب ، وما يأكله الناس من الأقوات والثمار ، وإطلاق المرعى عليه استعارة
(وَالْجِبالَ أَرْساها
الصفحه ١٩ :
خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِمْ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ إِنَّهُمْ كانُوا خاسِرِينَ) (١٨) (وَلِكُلٍ) من جنس
الصفحه ٩٦ : الأولاد إليهم (وَما أَلَتْناهُمْ) بفتح اللام وكسرها نقصناهم (مِنْ عَمَلِهِمْ مِنْ) زائدة (شَيْءٍ) يزاد في