الصفحه ٤٦٧ :
خاتمة نسأل الله حسنها
في آداب تتعلق بالقرآن
____________________________________
منها : أن
الصفحه ١٧٣ : الَّذِي
أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ) هم بنو النضير من اليهود (مِنْ دِيارِهِمْ
الصفحه ٣٠١ : (إِنَّا نَخافُ مِنْ
رَبِّنا يَوْماً عَبُوساً) تكلح الوجوه فيه أي كريه المنظر لشدّته (قَمْطَرِيراً) (١٠
الصفحه ١٢٧ : ، ما قرأت عليهم هذه الآية من مرة (فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ) إلا قالوا ولا بشيء من نعمك
الصفحه ١٧٤ :
من عذابه (فَأَتاهُمُ اللهُ) أمره وعذابه (مِنْ حَيْثُ لَمْ
يَحْتَسِبُوا) لم يخطر ببالهم من جهة
الصفحه ٢٤٨ : (وَهُوَ مَكْظُومٌ) (٤٨) مملوء غما في بطن الحوت (لَوْ لا أَنْ
تَدارَكَهُ) أدركه (نِعْمَةٌ) رحمة (مِنْ
الصفحه ٢٧٥ : ابتدائية فيها معنى الغاية لمقدر قبلها ، أي لا
يزالون على كفرهم إلى أن يروا (ما يُوعَدُونَ) من العذاب
الصفحه ١٣٤ : آلاءِ
رَبِّكُما تُكَذِّبانِ) (٦٣) (مُدْهامَّتانِ) (٦٤) سوداوان من شدة خضرتهما (فَبِأَيِّ آلا
الصفحه ٢١٦ :
(قَدْراً) (٣) ميقاتا (وَاللَّائِي) بهمزة وياء ، وبلا ياء في الموضعين (يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ
الصفحه ٤٦٠ :
وهي سبع آيات
بالبسملة إن كانت منها ، والسابعة (صِراطَ الَّذِينَ) إلى آخرها ، وإن لم تكن منها
الصفحه ٤٦١ : بمضمونها ، من أنه
تعالى مالك لجميع الحمد من الخلق ، أو مستحق لأن يحمدوه ، والله علم على المعبود
بحق
الصفحه ١٥١ :
الْفَتْحِ) لمكة (وَقاتَلَ أُولئِكَ
أَعْظَمُ دَرَجَةً مِنَ الَّذِينَ أَنْفَقُوا مِنْ بَعْدُ
الصفحه ١٩٢ : قَوْماً غَضِبَ اللهُ عَلَيْهِمْ) هم اليهود (قَدْ يَئِسُوا مِنَ
الْآخِرَةِ) أي من ثوابها مع إيقانهم بها
الصفحه ٣٦٧ :
الْأَوْتادِ) (١٠) كان يتد أربعة أوتاد يشد إليها يدي ورجلي من يعذبه (الَّذِينَ طَغَوْا) تجبروا (فِي الْبِلادِ
الصفحه ٤٠١ : لَيْلَةُ
الْقَدْرِ) (٢) تعظيم لشأنها وتعجيب منه (لَيْلَةُ الْقَدْرِ
خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ) (٣) ليس فيها