الصفحه ٣٤٢ : معنى يلتذ (إِنَّ الَّذِينَ
أَجْرَمُوا) كأبي جهل ونحوه (كانُوا مِنَ
الَّذِينَ آمَنُوا) كعمار وبلال
الصفحه ٣ : إذا
تأمل في السماوات والأرض ، وأنه لا بد لهما من صانع آمن ، وإذا نظر في خلق نفسه
ونحوها ازداد يقينا
الصفحه ٤ : اتخذها هزوا ، إلخ ، وذلك نحو قوله في الزقوم
: إنه الزبد والتمر ، وقوله في خزنة جهنم : إن كانوا تسعة عشر
الصفحه ١١ : ء مفرغا ، مع أن المقرر في النحو ، أنه يجوز تفريغ العامل لما بعده
من جميع المعمولات ، إلا المفعول المطلق
الصفحه ٢٥ : وخلق القرآن ونحو ذلك من المذاهب والبدع. وروي أنهم أصناف ثلاثة : صنف
لهم أجنحة يطيرون بها ، وصنف على
الصفحه ٢٨ : ، كإطعام الطعام ونحوه ، والله لا يضيع أجر
المحسنين؟ فأجاب : بأن الفاسقين هم الذين كفروا وصدوا عن سبيل الله
الصفحه ٣٨ : ،
ونحو ذلك ، لا في كله ، لأنهم لا يوافقونهم في إظهار الكفر. قوله : (وبكسرها) أي
وهما قراءتان سبعيتان
الصفحه ٤٢ :
وتوفيقه. قوله : (قضينا بفتح مكة وغيرها) أي كخيبر وحنين والطائف ونحوها ، وهو
جواب عما يقال : إن الآية نزلت
الصفحه ٤٤ : والخسف والغرق ، ونحو ذلك
، وكل صحيح. قوله : (لفعل) أي لكنه لم يفعل ، بل أنزل السكينة على المؤمنين ،
ليكون
الصفحه ٥٩ : نحو وجه وتوجه ، ويعضده قراءة ابن عباس
والضحاك (لا
تُقَدِّمُوا)
بالفتح في الثلاثة ، والأصل لا تتقدموا
الصفحه ٦٢ : ونحوه ، كأن كل واحد منهم نادى
خلف حجرة ، لأنهم لم يعلموه في أي حجرة ، ومناداة الأعراب بغلظة وجفا
الصفحه ٦٥ : نساء
وأما قوله تعالى (كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ
قَوْمُ نُوح)
ونحوه ، فالمراد ما يشمل النساء ، لكن
الصفحه ٨٤ : سُلالَةٍ مِنْ طِينٍ)
إلخ. قوله : (وما في تركيب خلقكم) إلخ ، أي كحسن القامة وحسن الشكل ونحو ذلك. قوله
الصفحه ٨٨ : بعدهما ، والأفصح في النحو قراءة
العامة ، لعطف الفعلية على الفعلية. قوله : (بِأَيْدٍ)
حال من فاعل
الصفحه ٩٠ :
العبيد الأغنياء ، من احتياجهم للاستعانة بهم في صنع الطعام مثلا وتهيئته ، ونحو
ذلك ، فكأنه قال : شأن ربنا