الصفحه ٤٦١ : تعالى : بصير وباقي وبر ،
ونحو ذلك ، والسين مفتاح اسمه تعالى : سميع سلام ، والميم مفتاح اسمه ملك ونحوه
الصفحه ٤٦٤ : ، وبشرط أن يكون المضارع من ماض مكسور
العين نحو علم ، أو في أوله همزة وصل نحو استعان ، أو تاء مطاوعة نحو
الصفحه ٦٧ :
بالفساق منهم فلا إثم فيه في نحو ما يظهر منهم (وَلا تَجَسَّسُوا) حذف منه إحدى التاءين ، لا تتبعوا
الصفحه ٦٦ :
____________________________________
أن هذا النهي خاص بالرجال. قوله : (وَلا تَلْمِزُوا
أَنْفُسَكُمْ)
اللمز في الأصل الإشارة بالعين ونحوها
الصفحه ٣٥٥ : التي تجيء وتذهب ، كالليل والنهار والأمطار ، والفصول من الشتاء وما فيه
من برد ونحوه ؛ والصيف وما فيه من
الصفحه ٣٥٦ : من اللفظ بفعله ، فيضاف تارة كقوله
فضرب الرقاب ، ولا يضاف أخرى نحو رويدا رويدا ، ويقع حالا نحو ساروا
الصفحه ٣٩ : اللهَ
شَيْئاً وَسَيُحْبِطُ أَعْمالَهُمْ) (٣٢) يبطلها من صدقة ونحوها ، فلا يرون لها في الآخرة ثوابا
الصفحه ٤٦ :
والعشي (إِنَّ الَّذِينَ
يُبايِعُونَكَ) بيعة الرضوان بالحديبية (إِنَّما يُبايِعُونَ
اللهَ) هو نحو
الصفحه ١٠٩ :
____________________________________
كالقتل والزنا
والسرقة ونحو ذلك. قوله : (إِلَّا اللَّمَمَ) هو في الأصل أن يلم بالشيء ولم يرتكبه ، والمراد
الصفحه ١٦٧ : بِالْبِرِّ وَالتَّقْوى وَاتَّقُوا اللهَ
الَّذِي إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ) (٩) (إِنَّمَا النَّجْوى) بالإثم ونحوه
الصفحه ١٩٥ : شفاعته لأمته ، وحمد الخلق له بعدها ، وقال بعضهم : إنه صلىاللهعليهوسلم
له أربعة آلاف اسم ، منها نحو
الصفحه ٢١٤ :
، والخطاب للأزواج ، ويدخل الزوجات فيه أيضا ، لأن الزوج يحصي العدة ليراجع وينفق
ويتزوج بأخت المطلقة ونحو ذلك
الصفحه ٢٢٣ : بالواو
والنون ، حذفت النون للإضافة ، وكتب بدون واو اعتبارا بلفظه ، لأن الواو ساقطة
لالتقاء الساكنين نحو
الصفحه ٢٨١ : عطف على ثلثي ، وبالنصب عطف على أدنى ، وقيامه
كذلك نحو ما أمر به أول السورة (وَطائِفَةٌ مِنَ
الَّذِينَ
الصفحه ٣١٠ : : (يَوْمَ
لا يَنْفَعُ الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهُمْ)
ونحوه. قوله : (من غير تسبب عنه) جواب عما يقال : إن العطف