الصفحه ١٢٦ :
دَمَّرْناهُمْ)
بكسر إن على الاستئناف ، وفتحها على أنه خبر لمحذوف ، أي وهي تدميرنا إياهم ،
والقراءتان سبعيتان
الصفحه ٣٥٦ : ، استئناف بياني واقع في جواب سؤال مقدر تقديره ما ذا يحصل لهم؟ وهذا هو
الأحسن ، وقيل : إن خبر المبتدأ وهو
الصفحه ٤٣١ : : (مِنْ
مُصِيبَةٍ)
بيان لما ، وقوله : (فَبِما
كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ)
جواب الشرط إن جعلت ما شرطية ، أو خبر
الصفحه ٢١٤ : )
مبتدأ ، و (عالِمُ)
خبر أول ، و (الْعَزِيزُ)
خبر ثان ، و (الرَّحِيمُ)
خبر ثالث ، و (الَّذِي
أَحْسَنَ)
خبر
الصفحه ٢٧ : الزنا (وَالْخامِسَةُ أَنَّ
لَعْنَتَ اللهِ عَلَيْهِ إِنْ كانَ مِنَ الْكاذِبِينَ) (٧) في ذلك ، وخبر
الصفحه ٢٣ : إن استئنافا ، وفيه معنى العلة ، وقرىء شذوذا بالفتح على أنه خبر
حسابه ، والأصل حسابه أنه لا يفلح هو
الصفحه ٣٣٤ : شاذ ، وهو الضم
والفتح من غير تنوين ، والكسر بتنوين وبدونه ، فالضم على أنه خبر لمحذوف ، على أنه
اسم
الصفحه ٢٤ : تعلموهن الكتاب ، وعلموهن سورة النور والغزل. قوله
: (هذه) (سُورَةٌ) أشار المفسر إلى أن (سُورَةٌ) خبر لمحذوف
الصفحه ١٧٥ : (مَوَدَّةَ بَيْنِكُمْ) خبر إن ، وعلى قراءة النصب مفعول له ، وما كافة ، المعنى
تواددتم على عبادتها (فِي
الصفحه ١٤٨ : ذلك الذي وقع منك وعاهدتني عليه ، ثابت بيننا جميعا ، لا يخرج عنه
واحد منا ، ويصح أن يكون ذلك مفعول
الصفحه ١٩٥ : ) ثوابهم بما أرادوه ، فيه التفات عن الخطاب (اللهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ ثُمَّ
رَزَقَكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ
الصفحه ٢٣٦ : ، لكونه لا ينطق عن الهوى ، وإذا يصح أن تكون ظرفا معمولا لما تعلق
به خبر كان ، والتقدير وما كان مستقرا
الصفحه ٤٤٥ : : (ماشون) أشار بتقدير هذا ، إلى أن
الجار والمجرور خبر إن ، وعليه فيكون (مُهْتَدُونَ)
خبرا ثانيا. قوله
الصفحه ٢٩٦ : العمل).
إن قلت : إن (كَمْ)
الخبرية لا تعلق ، وإنما التعلق للاستفهامية ، قال ابن مالك :
وإن ولا
الصفحه ٤٠٩ : يكون خبر مبتدأ محذوف. قوله : (لَهُمْ
فِيها دارُ الْخُلْدِ)
في الكلام تجريد ، وهو أن ينتزع من أمر ذي صفة